بعد أن درس سعاده معظم الفلسفات ووجد أنها جزئية أسس نظرة جديدة لإنقاذ العالم من تخبطه وضلاله وهذه النظرة التي يحتاج اليها العالم هي فلسفة
التصنيف: سياسة
القوميون الاجتماعيون أوفياء لدماء الفدائي الاعظم سعادة
قيمة الفداء هي القيمة الإنسانية العليا التي يتمرس بها الفرد لإنقاذ أمته وشعبه من الاحتلال والظلم والعبودية. والأمة السورية مؤسسة لمفهوم النظام والدولة وواضعة أسس
حتمية الانتصار في تموز
سأل حضرة الزعيم نفسه سؤالاً: ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟ سؤال أجاب عليه ووجد أسبابه وأظهر حقائقه وأثبت حقيقة حتمية هي حقيقة الأمة
من الولادة الى الشهادة معاني وعبرّ
في الأول من أذار ذكرى مولد باعث النهضة السورية القومية الاجتماعية ومؤسس الحزب ليكون دربها لانتصار مبادئها وقيمها وتطلعها الى الحياة والمستقبل وليسير بالأمة السورية
في الثامن من تموز: ماذا فعلنا بعد سعاده؟
فِي صَبيحةِ الثَّامِنِ مِنْ تَمُّوزَ، كَانَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَوْعِدٍ مَعَ وَقْفَةٍ بُطُولِيَّةٍ خَالِدَةٍ، بَيْنَ مَحْكَمَةٍ صُورِيَّةٍ وَطَلَقَاتِ غَدْرٍ… فِي تِلْكَ السَّاعَاتِ الْمَشْؤُومَةِ، اسْتُدْرِجَتِ الأُمَّةُ الْمَنْكُوبَةُ
من أشبال النهضة وزهراتها إلى حضرة الزعيم بمناسبة الثامن من تموز
يا زعيمي. كنت أودّ، في هذه اللحظات الخالدة، من عمر الزمن، لو أقف أمامك منتصبا، ويدي إلى أعلى مرتفعة زاوية قائمة، تحيي استشهادك، لتحي سورية.
الثامن من تموز وصياغة الوعي الجديد
«حكاية الفداء» التموزيّ جزءٌ لا يتجزأ من تراث الأمة الحي والمستمر عبر التاريخ. الثامن من تموز له رمزية الشهادة في سياقٍ تاريخيٍ متصل بمراحل وحقب
إعادة محاكمة أنطون خليل سعاده
في الثامن من تموز من العام 1949 استفاق اللبنانيون والسوريون على خبر صاعق تمثل بإعدام زعيم الحزب السوري القومي الاجتماعي أنطون سعاده. في عملية وصفت
