يزداد الضغط على شعبنا في فلسطين عسكريًّا وبشتى الأنواع الهمجية من الحصار الشديد وقصف المدنيين وقصف البنى الخدماتية من ماء وكهرباء وقطاعات صحية وقصف للمدارس
التصنيف: الأراضي المحتلة
على ابواب المرحلة الثالثة من حرب تشرين الثانية
شهدت الايام الماضية تصعيدا كبيرا في عمليات جيش الاحتلال على اهلنا في غزه وارتفعت اعداد الشهداء والجرحى بشكل كبير كذلك هدم البيوت ولعل اسباب ذلك
المخدرات ملجأ لجنود العدو منذ طوفان الأقصى
لا شك أنّ الحرب التي يشنها العدو على قطاع غزة، انعكست سلباً على الأوضاع النفسية والعصبية لضباطه وجنوده، وساهمت في انخفاض الروح المعنوية لديهم، وذلك
ما بعد حماس، حماس
لم تطلق حرب في العقود الأخيرة من التداعيات ما أطلقه القساميون بعد اجتياح المعسكرات والمستوطنات الصهيونية المسلحة في غلاف غزة، وما تبعه من عدوان همجي
العويل يتصاعد: هكذا ينتصرون علينا!
كتب غيرشون هكوهن في صحيفة “اسرائيل اليوم” مقالًا بعنوان “استراتيجية “حزب الله” وحماس تقوم على حرب طويلة تستنزف جيشنا وداخلنا” مر أكثر من 80 يوماً
أطفالهم يعانون أيضًا!
كشف تقرير رسمي أصدره مركز تاوب للأبحاث الاجتماعية والاقتصادية في كيان الاحتلال، أن الآلاف من الاطفال في مرحلة ما قبل المدرسة والذين يتعرضون للتوتر والضغط
يا مسيح الأمم
يا ابن ارض الحب وينبوع الحنان، يا ابن ارض الطهر والأيمان ومهد السائل السماوية والأديان، ايها الكنعاني الأرامي السوري الثائر على الكفر والطغيان، يا اول
أشكال الدولة عند سعاده
إنّ الرعب والوهم والحياء تجاه الطبيعة الفائقة القوة، ولّدت لدى الإنسان الفطري تصور قوى تسيطر على الطبيعة والروح الإنسانية، ولمواجهة هذه القوى الخفية، قام الإنسان
مقابر المرتزقة
من الفضائح الجديدة للكيان الصهيوني وعدوانه الإجرامي على قطاع غزة، المقابر الجماعية لمئات القتلى الأجانب من مرتزقة الشركات الأمنية الصهيونية والذين لا يسجلون في قوائم
الميلاد الذي تحول الى درب جلجلة
ميلاد هذا العام في بيت لحم صامت حزين دون إضاءة ولا شجرة مزينة … لا فرح ولا زيارة حجاج أو احتفالات وقداديس، يحاصرها العدو بأسواره