تتفاعل التطورات التي تعيشها بلادنا من فلسطين وغزة الى جنوب لبنان وها هي المؤامرات تنكشف تباعاً وأشبه ما يوصف بنقيق هنا وفحيح هناك، فيما يواجه
منفذية الغرب تحيي ذكرى الأول من آذار
أقامت منفذية الغرب في الحزب السوري القومي الإجتماعي مهرجاناً إحتفالياً حاشداً، بمناسبة الأول من آذار، مولد أنطون سعاده في بلدة بشامون التي ضاقت قاعتها الرئيسية
سعاده المفكر العملي الرؤيوي
في العشرينات استشرف الخطر الصهيوني وثورة الشرق وسقوط أميركا 120 سنة مرت على ولادة مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي، ومازال انطون سعاده حاضراً في حركة
فجر النهضة وطريق التحرير
يطل الاول من اَذار هذه السنة والامة تمر بمرحلة من أكثر المراحل تعقيدا في تاريخها. ففي مختلف الكيانات معاناة قاسية نتيجة اوضاع اقتصادية ضاغطة من
سعاده على الإنترنت
في الأول من آذار، نستعرض الصور النمطية والتصورات المفرطة في التعميم وغير الدقيقة التي تم خلقها ومن ثم تعزيزها عن سعاده على شبكة الإنترنت. جرى
الهوية القومية السورية
لولا الأول من أذار لمات “وعي التاريخ” وصارت الكذبة حقيقة وتحول الحق الى باطل.صحيح أن “الحق انتصار” كما يقول صاحب الأول من أذار، لكن “في
ميلاد الزعيم كانَ عيداً للعز وعيداً للمقاومة ورمزاً للقوة
أنطون سعادة ابن بلدة الشوير اللبنانيّة، ولدَ فيها عام 1904 وخرجَ من بلدته تلميذاً إلى ثانويّة في مدينةِ القاهرة وما لبثَ أن هاجر عامَ 1919
آذار.. موقع بالعزّ شعشع
آذار إنت بذاتنا منبيا وهج شمعة يا لظى مدمعآذار يا آذار يا مقلعيا فجر ضوّى يا جمر ولّعآذار يا آذار يا موقعبالعزّ ضوّى بالمجد شعشعتربّع
ظاهرة الروحية القومية
أنطون سعاده رجل عظيم ظهر في هذا الوجود كهبة كبيرة جادت بها السماء على بلادنا المنكوبة.. رجلاً منقذاً ومعلماً وهادياً لشعبه، ماشياً في الحق وحاملاً
بين رومانسية الذكرى وفعلها الصراعي
باقة الورد التي شاءها اتباع سعادة ان تكون معايدة تقليدية، أرادها سعادة ان تتميز، فكانت ذكرى ميلاده وذكرى قسمه ايضاً (قسم الزعامة)، الذي وقف فيه
