عامر ملاعب خلال هذا الأسبوع أعلن الشاب فؤاد يامن زيدان، إبن مدينة شفاعمرو، رفضه للخدمة الإلزامية في جيش الاحتلال، وهو بذلك يسير على خطى العشرات
المحروقات.. أزمة عالمية ولسورية منها الحصة الكبرى والبطاقة الذكية “إنقاذية” بحاجة لتطوير
مصادر لـ”صباح الخير” الآبار النفطية شرط التفاوض مع بداية العام الدراسي الجديد واقتراب موسم الشتاء وسط تفاقم أزمة الطاقة عالمياً، تزامناً مع العقوبات الأحادية الصارمة
الثقب الاسود على أمتنا
في ظل التطور الحاصل على صعيد أمتنا والعالم، أصبحت الإتصالات جزءاً من حياتنا اليومية، بل أصبحت “حياتنا اليومية” في ما يتعلق متابعة آخر الأخبار، التعارف،
روسيا والأطلسي… الحل النهائي
أريد أن أوضح أولاً أنني أستعمل مفردة “الغرب” للدلالة على مجموعة دول متناغمة تضم الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، إضافة إلى
الأزمة المالية والنقدية على وقع الفساد والجيوسياسة
إنتهت سنة 1990 حرب ال15 عام، بما خلَّفَتهُ من دمار شامل، على دولار 500 ليرة لبنانية ودينٍ عام شبه معدوم. إستغلت المصارف، الناجي الوحيد من
القضاء والقدر
يقول ابن خلدون في مقدمته الشهيرة: “فساد القضاء يفضي إلى نهاية الدول…”.مما لا شك فيه أنّ ابن خلدون استطاع أن يلخّص كتابًا في جملة وواقعًا
من سيرفع كأس العالم؟
أقل من شهرين وتنطلق بطولة كأس العالم في قطر، النسخة الشتوية الأولى من البطولة الأغلى والأكبر في عالم كرة القدم.اثنين وثلاثون منتخبًا تتنافس لحصد اللقب،
على خطى سعادة الكسندر دوغين يسأل : من نحن ؟
ربما لم تهتز مشاعر الكسندر دوغين حين اغتيلت ابنته “داريا ” اكثر مما اهتزت لحظة نجاح الهجوم المعاكس الاوكراني المدعوم من الحلف الاطلسي والولايات المتحدة
مناهج القدس تقارع الاحتلال
تقاوم مدارس القدس ومؤسساتها التعليمية، اليوم، غزواً هو الأخطر لأخذه شكلاً علمياً واكاديمياً وثقافياً، فيما أرض معركته: الكتاب المدرسي. وفي خطوةٍ غير جديدةٍ على الكيان
حزب الإنقاذ
في ظل المآسي والمحن والظروف الصعبة التي يتخبط بها شعبنا نتيجة سياسات المسؤولين المتآمرين والمتقاعسين الذين أمعنوا بفسادهم وسرقاتهم وصفقاتهم وغيّهم.. ونتيجة أطماعهم واستغلالهم وتدميرهم
