إنني أكرر ما قلته: لا يخشين أحد من اللبنانيين قولنا تحيا سورية في لبنان – لأننا نشعر أن لبنان هو في ذرى سورية، وفيه انبثق
الوسم: سعادة
شهداء حلبا والثأر
الثأر كفعل وككلمة هو من الأعراف والعادات والأفعال التي صبغت على مر الزمن الحياة القبلية والعشائرية، واستمرت لاحقا لتكون ممارسة واجبة لد ى العائلات والمكونات
الطفولة الأسيرة لشرور العالم
عندما تتصفح الشبكة العنكبوتية بحثاً عن قتل الأطفال او حتى تقرأ في كتب الأولين فستجد مجموعة لا بأس بها لمجازر ارتكبت بحق الطفولة. ولأن التاريخ
“ربيع فلسطين” وكيف انقلب السحر على الساحر
لم تتمكن كل الازمات التي عاشها النظام السياسي اللبناني من تظهير حالة العداء اللبناني – السوري، كما نجح اليوم بعض العنصريين من سياسييه المرتهنين لمشاريع
صدى بيئتنا Ecosystem:
كثيرة هي الحيوانات والنباتات ذات الأصل السوري، ويظهر ذلك في اسمها اللاتيني والذي يشير الى موطنها الأصلي سوري.في هذا الباب يقوم المهندس الرفيق طلال أبو
ذكرى المذابح العثمانية ضد السريان والأرمن
بالتزامن مع المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، تصادف هذه الأيام الذكرى السنوية لحرب الإبادة الجماعية التي نفذتها السلطات العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى
أنطون سعاده
أيها الرفقاء إن تحويل الوطن إلى ميدان ينقسم في الشعب الواحد، الموحد المصير، إلى جيشين يتطاحنان للوصول إلى غاية واحدة هي الخراب القومي، عمل شائن
الحلقة السادسة: إنجازات الصهيونية العالمية ومفاعيلها على وجودنا القومي
في سياق شرح المعوقات التي اعترضت سير الحركة السورية القومية الاجتماعية، والتي أعاقت وتعيق انتصارها النهائي، معوق أساس على المستوى الخارجي، وأعني به المؤتمر الصهيوني
“القوات اللبنانية” فتنة وتناقض
في رصد لما صدر عن حزب “القوات اللبنانية “من مواقف وبيانات منذ بداية معركة” طوفان الأقصى ” كان واضحا منها انها دعوات يقصد بها ما