لا شك أنّ عملية طوفان الأقصى أدت إلى هروب مئات الآلاف من المستوطنين اليهود، وعودة معظمهم إلى الدول التي أتوا منها، بغض النظر إن كانوا
الوسم: طوفان الاقصى
معركة طوفان الأقصى .. أخرجت فلسطين واليمن من تحت الركام
بغض النظر عن النتائج المهمة والكبيرة التي حققتها عملية طوفان الأقصى في ال٧ من شهر أكتوبر في عمق العدو الصهيوني الغاصب إلا انها بلا شك
أي ثمن لأي انتصار؟
قد يكون من السابق لأوانه إبداء رأي شامل وواضح في تقييم مجريات وتداعيات ونتائج عملية “طوفان الأقصى”. لكن إعلان تفاصيل “اتفاق التهدئة” (الهدنة الإنسانية) لمدة
هل يتجه الصراع الى مواجهة شاملة او سيبقى على الوضعية الحالية؟
لم يكن احد على علم بعملية طوفان الأقصى حتى اقرب حلفاء حماس سوى دائرة صغيرة قريبة من محمد الضيف ويحي السنوار ، وهذا بحد ذاته
الجحيم ينتظر “إسرائيل” بفعل المقاومة
“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
لماذا ترعبهم الكوفية؟
منذ بدء معركة طوفان الأقصى، التي نتابعها لحظة بلحظة، وقلوبنا تواكب السواعد التي تستعيد مجد الأمة، رأينا الكثير من التخاذل والتآمر على شعبنا في فلسطين
اخفاقات “إسرائيلية” أدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول
نشرت صحيفة يديعوت احرونوت “الإسرائيلية” تقريراً تحت عنوان “سلسلة الإخفاق التي يستحيل استيعابها وأدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول”، أشارت فيه إلى أن قاعدة “يركون”،
من السويداء هنا غـ زة
احتفالاً بعملية طـ وفان الأقـ صى وتقديراً لصمود أبناء شعبنا في غزة، أقامت مديرية السويداء وقفة تضامنية مساء أمس تعبيراً عن دعمهم للمقـ اومة ورفضاً
بلغت القلوب الحناجر
من بديهي القول أنّ وجود المشروع المعادي على أرض بلادنا هو سبب الصراع الأساسي، ولكن كل جولة قتال يكون لها أسبابها الفرعية والمباشرة، كما في
طوفان الاقصى إلى أين ستنتهي
في السابع من أكتوبر الحالي قامت المقاومة الفلسطينية بعملية عسكرية واسعة ومفاجئة، اقتحمت خلالها كل منطقة غلاف غزة، والمقصود بها المستوطنات الاسرائيلية في تلك المنطقة،