هو شهر الفداء والتضحية يوم قدم زعيمنا جسده قربانا للنهضة التي بعثها مسطرا اسمى مفاعيل البطولة المؤمنة بوقفات عز قل نظيرها ليعلن انتصاره من على
الوسم: ايها القوميون
ايها القوميون
ها هو حزبنا يستعيد ادواره التي غيب عنها ويعود الى حيث يطمئن شهداؤنا ويستكينوا وتكون دماءهم قد روت ارض الوطن عزا وخيرا واثمرت فينا عنفوانا
أيُّها القوميّون: لن يثنينا مفلسٌ مشبوه عن دورنا الصّراعيّ
تستفزُّ فكرةُ “العودة الى ساح الجهاد” المقرونة بالعملِ المُفلسين الذين لم يتبقَّ لهُم لا ساح، ولا أفراد، ولا آليات للجهاد، فينصرفون لمحاولات حرف حزبنا عن
ايها القوميون: لا تتراجعوا قيد أنملة عن حقوق أُمّتنا
ها أنتم اليوم تؤكدون أنّكم راسخون على الثوابت القومية ولن تحيدوا أو تتراجعوا عن المبادئ التي آمنتم بها وعملتم لأجلها وضحيتم وتعرضتم واستشهدتم نصرة لقضية
ايها القوميون: تستطيعون استعادة حزبنا ودوره الريادي والنضالي
عند كل محطة مفصلية يمر بها حزبنا يعمل القوميون الانقياء على تصحيح اعوجاج ما في مسار النهضة او خطأ مستفحل او نهج فاشل في المؤسسات،
ليكن عملنا اليومي وجهدنا وهدفنا التحضير للمعركة المقبلة
ما نشهده على ساحات الصراع مع أعداء أُمتنا يؤكد أحقيتنا باستعادة جميع حقوقنا. وقدرتنا على ذلك هي حقيقة مؤكدة ومؤرخة بنضالات ابناء شعبنا وتضحياتهم واصرارهم
ايها القوميون: هذا دوركم في وجه التقسيم!
ايها القوميونبدأت في الآونة الاخيرة تظهر للعلن بعض مفاعيل وإنتاجات التعصب الطائفي والتزمت الديني. وأمعنت تلك الحالات في تكريس الفرز المذهبي من خلال تصنيف المناطق