خمس وثمانون طلعة جوية، قام بها الطيران الحربي الأميركي والبريطاني والصهيوني ليل السبت.خمسة وثمانون هدفًا في بلادنا تحترق، تُجمع أشلاء شهدائنا، ويُنقل الجرحى الى لا
الوسم: الجولان
بين ” عمامة ” القومية و”عباءة ” الطائفية
مما لا شكَّ فيه، بأن اليهود قد نجحوا – الى حدٍّ بعيد – في إذكاء نظرية الخوف من الآخر، على قاعدة الشك وإمعان التفرقة، لاسيما
عن “وحدة الساحات” وأهمّيّة “المبادرات الفرديّة”
شكّلت العمليّات الفرديّة، في تاريخ الحزب، المدماك الأساسيّ في تحوُّل أصل المعركة وتثبيت حزبنا في منتصف جبهة الصّراع، وريادته في كثيرٍ من الأحيان. ثمّة تكتيكٌ
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
حدثنا عن الجولان
“الأولاد ولادنا والبلاد بلادنا” جمله أطلقتها المرحومه السيدة أم محمود (أكابر محمود الطويل): إبنة الجولان الشّامخة بشموخ جبل الشيخ في 10/6/1973 أثناء الإحتلال الإسرائيلي، وهي
جبلٌ من الجولان: شكيب أبو جبل
ولد المناضل البطل شكيب يوسف أبو جبل في قرية الرامة في الجليل الأعلى في فلسطين، أصله من مجدل شمس من محافظة القنيطرة السورية، والدته ندى
شعبٌ لم يرضخ..
نضال أهلنا في الجولان السوري المحتل ضد الاحتلال ومخططاته وقراراته العنصرية حافل بمحطات مقاومتهم له منذ أن دنّس تراب أرض الجولان في عام 1967.شكّل الإضراب
أرضٌ لم تترك..
بين نهر اليرموك وجبل الشّيخ، تقع أرضٌ سوريّةٌ مُحتلّةٌ من قطعان اليهود. شهدت على أعتى أساليبهم دهاءً لتهويدها، ترهيباً وترغيباً، وما استسلمت.فيما يلي، سلسة حلقات
صباح الخير، نحن مستعدّون.
في بلاد فقّاعات المفاهيم وفقّاعات الأبطال وفقّاعات المواقف وفقّاعات الانتماءات.. يصيرُ الحديثُ عن مواقف جذريّة ومصطلحات ذات مدلولات وبطولات حقيقية وانتماء صحيح، مخالف لمفهوم العيش