في خضمّ التّطوّرات المتسارعة في فلسطين، وفي ظلّ احتمالات مرتفعة لتطوّر الأوضاع وتدحرج الأمور نحو الحرب في مختلف محاور محور المقاومة، جمعت قيادة الحزب السوري
الوسم: صباح الخير
“ما بعد طوفان الاقصى ليس كما قبله”
صباح السابع من تشرين قلبت حركة حماس والمقاومة الفلسطينية الصفحة،وفتحت صفحة جديدة لكتابة تاريخ نصر الامة وعزتها بدماء شهدائها الابطال عنونتها ب”اسرائيل سقطت”و”المقاومة انتصرت”. وقالت
دخلنا رسميّاً عصر تحرير فلسطين
أيّها القوميون، دخلنا عصر تحرير فلسطين بشكلٍ رسمي وفعلي. عصرٌ كنّا نراه يقينًا رغم كل محاولات التعتيم والتهديم والنيل من قدرات أبناء شعبنا وحركة المقاومة
سعاده يُنادي شُبّان سورية: كونوا يداً واحدة لإنقاذ وطننا!
إني أنادي شبان سورية كلهم أينما كانوا وحيثما وجدوا، وأستحلفهم بكل عزيز لديهم أن يكونوا يداً واحدة لإنقاذ وطننا من المعتدين عليه. وعسى أن نرى
حرب تشرين الثانية…ملاحظات اولية سريعة
منذ ساعات الاولى لحرب تشرين الثانية اجتاح التفاؤل ارواحنا وكانت اولى ملاحظاتي وانا اشاهد صباحا الاخبار على احدى الفضائيات الوجوه الباسمة للمذيعات والمذيعين كما لأفراد
الحرب المفاجئة
يصعب من حيث المبدأ ، التكهن بمجريات المعركة القائمة في الجنوب المحتل وتحديدا في شريط غلاف غزة . لا من جهة الاهداف غير المعلنة حتى
طوفان الأقصى أبعاد ونتائج.
عملية القرن ، عملية دفن الهيبة الإسرائيلية ، العملية المفاجأة ، كثيرة هي الأسماء التي يمكن ان نطلقها على عملية طوفان الأقصى يقابلها في الجانب
طوفان الأقصى ومجزرة حمص في العقل التركي
حيث تواصل القوات التركية احتلالها مناطق في شمال سوريا والعراق وتضرب يمينا وشمالا دون تمييز بين المدنيين والمقاتلين، يدعو الرئيس التركي (الإسرائيليين والفلسطينيين) دون تمييز
“طوفان الاقصى” أثبتت أنّ جنوبنا السليب ما عاد منسيّاً
لقد أكّدت عمليّة 7 تشرين الأوّل “طوفان الأقصى” أنّ جنوبنا السليب ما عاد منسيًّا، وثبتّت سحق المشروع اليهودي – الأميركي – الغربي وحلفائه والذي يعمل
“طوفان الأقصى”… صدمة تُدخل الكيان في موت سريري
استيقظت الدولة اليهودية الزائلة أمس على مشهد “سوريالي” لم تتوقعه في تاريخها، حيث قامت المقاومة بضربة استباقية تمثّلت باقتحام مستوطنات غلاف قطاع غزّة والاشتباك من