صدر عن منفذ عام طرابلس والضنية في الحزب السوري القومي الاجتماعي محمد هرموش البيان التالي: تداولت عدد من وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي أخبارًا عن
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
أول آذار: ولادة تاريخ
أيسكننا التاريخ؟ أم نسكنه؟ الفرق شاسع، أن تعود إلى الماضي أو تستحضره دليلاً وحافزاً ومحرضاً. ان تقبع في الماضي وتستريح، أم تجعله درساً وأمثولة ونبراسا
المقدمات الأولية لمنهح سعاده: المدرحية وفلسفة التفاعل
بعد أن درس سعاده معظم الفلسفات ووجد أنها جزئية أسس نظرة جديدة لإنقاذ العالم من تخبطه وضلاله وهذه النظرة التي يحتاج اليها العالم هي فلسفة
الاول من آذار بين الواقع والمراد
جرت تقاليد النهضة وابنائها ان يحتفوا ببهجة وبسرور بأذار، فهو شهر الربيع وموعد خروج ادونيس من اعماق الارض معلنا عودته للحياة وعودة الحياة للأرض، والموعد
الأول من أذار: أنطون سعاده… ميلاد فكرة لا تموت
في الأول من أذار من كل عام، نستذكر ميلاد أنطون سعاده، الزعيم والمفكر الثوري الذي لم يكن مجرد قائد سياسي، بل كان حاملًا لمشروع نهضوي
أول أذار: مشعال الوحدة
اعتاد السوريون القوميون الاجتماعيون وأصدقاؤهم، منذ العام 1934، بحضور سعادة، أو باستحضاره بعد استشهاده، أن يحتفلوا بذكرى ميلاده، في الأول من آذار/مارس، في كلّ مكان
مولد سعاده – عيد وحدة الروح والحياة في الأمة السورية الحية
إن السوريين القوميين الاجتماعيين لا يقيمون عيد ولادة الزعيم سعاده، مثل أي عيد ميلاد تقليدي، والقوميون لا يحتفلون في عيد مولد زعيمهم كاحتفال الأصدقاء بعيد
الأول من آذار هذا العام
الليل اعتمره الحلك والغيوم تلبدت في سماء الأمة وأمعنت العتمة في مطارحها وسدت منافذ الضوء حتى غداً الواقع في مرارة غير مسبوقة. تشرذمت الكيانات وصارت
بورك ميلاد سعاده وبورك هذا ا لفكر
الأول من آذار 1904، ظهرت الشخصية التي ستؤثر المجتمع وستؤثر في منحى تطور هذا المجتمع. ظهرت الشخصية التي ستتولى زعامة النهضة السورية القومية الاجتماعية، ليضع
في ذكرى ميلاد مؤسس الحركة السورية القومية الاجتماعية سعادة
الاحتلال الإسرائيلي يستفرد بضحاياه، اغتيالاً واقتلاعاً واستيطاناً. الشعب الفلسطيني يقاتل بحجارته ومقلاعه وأرادته، دفاعاً عن أمة بكاملها، ـ والمحيط القومي غارق في نكباته السياسية والأمنية
