يصادف، ذكرى «يوم الأرض »هذا العام والأمة في أقسى مواجهة مع دولة العدو العنصري والصهيوني، وغزة تحت نار الإبادة والمخاطر تتصاعد على الضفة وفلسطين ال
الوسم: صباح الخير
ماذا علينا ان نفعل
في تشريحنا وتحليلنا لأوضاع العالم العربي والأمة السورية، وفي وصولنا إلى هذه المرحلة من تفوق إسرائيل (أميركا) على كل القوى من دول و«شعوب»، بات يترتب
فاقد الشيء هل يعطيه؟
هل هناك قرابة بين الشرعية، والصواب السياسي؟.. هذا سؤال ابتدائي واضطراري بنفس الوقت، لآنه ما يبنى على مقتضيات الإجابة على هذا السؤال، يأخذنا إلى مرابع
الدولة القومية
القواعد العلمية في علم الاجتماع الانساني تقول ان الارتقاء الانساني مادي نفسي كما تقول ان الثقافة النفسية جارت الثقافة المادية وقامت عليها الحياة العقلية، كذلك
دور الحزب في المحطات المصيرية
لا شك أنه عنوان يحتاج مؤتمراً تخصصياً. انه عنوان مفتوح على القراءة والفهم والتحليل، والاستراتيجية، والمراجعة، والتموضع. في التحليل، نحن أمام دور مبدئي رسمته العقيدة،
«السوري القومي» في مفهوم انطون سعاده
يقول سعاده: «أن في النفس السوريّة، كل علمٍ وكل ثقافةٍ وكل فن.« لنبدأ بتوضيح الفكرة عمن هو السوري ولنكن موضوعيين ولنعطي التاريخ حقه. أن أول
الدولة والعلمنة (الحلقة الحادية عشر) ـ القسم الرابع
دور المجتمع المدني في توثيق الروابط والحرية والحقوق، والعوائق أمام ذلك ـ تمهيد: يؤكد علم الاجتماع أن الروابط الاقتصادية والاجتماعية مرت في مرحلتين، الأولى وتختص
أدوات الصهاينة… حين تصبح العمالة جهادًا!
منذ سنوات ونحن نشهد تكرار المسرحية نفسها، حيث تخرج من ظلمات الفكر والتكفير جماعات لا تمتّ إلى الإنسانية بصلة، تسفك دماء الأبرياء، وتزرع الخراب في
قراءة في الواقع ومصير المواجهة المستمرة لامتنا
نحن أمة كم من تنين قتلت في الماضي ولن يعجزها أن نقتل هذا التنين الجديد« بعزم نقول قول سعادة، فيما المخاطر من حولنا تتضاعف والمشاريع
أنطون سعاده
إن خطط الحزب السوري القومي الاجتماعي كما هي في فكر الزعيم وتخطيطه وتوجيهه وعمله لم ترم قط الى انشاء كتلة عقائدية متحجرة، بل الى
