“إنّ انقاذ فلسطين هو أمر لبناني في الصميم، كما هو أمر شامي في الصميم، كما هو أمر فلسطيني في الصميم. إنّ الخطر اليهودي على فلسطين
الوسم: القومي
بلغت القلوب الحناجر
من بديهي القول أنّ وجود المشروع المعادي على أرض بلادنا هو سبب الصراع الأساسي، ولكن كل جولة قتال يكون لها أسبابها الفرعية والمباشرة، كما في
طوفان الاقصى إلى أين ستنتهي
في السابع من أكتوبر الحالي قامت المقاومة الفلسطينية بعملية عسكرية واسعة ومفاجئة، اقتحمت خلالها كل منطقة غلاف غزة، والمقصود بها المستوطنات الاسرائيلية في تلك المنطقة،
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
“طوفان الأقصى”… هزيمة الدولة اليهودية وحتميّة زوالها
تسعى الدولة اليهودية الزائلة للتخفيف من وقع هزيمتها أمام الساعات الأولى من “طوفان الأقصى”، عبر تصوير قصفها للمدنيين والمنازل الآمنة على أنها أهداف للمقاومة في
غفوة العرب
في العام 1917 جاءت الطعنة للكيان الفلسطيني من المستعمر فكان الوعد المشؤوم، وعد بلفور. وسبقته اتفاقية سايكس-بيكو بتقسيم الأمة بين فرنسا وبريطانية وسط تخبط البلاد
من ” امطار الصيف ” الى ” السيوف الحديدية ، ( عرض للمواجهات وتقدير موقف ميداني )
نفّذ الجيش الإسرائيلي منذ العام 2006 ثلاث عمليات برية كبيرة انتهت كلها بالفشل .وفي كل العمليات سواء التي اقتصرت على قصف غزة او العمليات البرية
مهمة السفن الامريكية: نقل جثث المحتلين لموطنهم الأصلي
جاءت عمليات أبطال غزة كفناً لمسار السلام الابراهيمي الاستسلامي المذل بعدما قرة أعين الصهاينة على وسادة بعض الدول العربية.هزّت عملية “طوفان الاقصى” أركان “اسرائيل”، ووجهت
الجدران العازلة إخفاق جديد يُضاف إلى رصيد العدو
بعد عملية “الجرف الصامد” التي نفذها جيش العدو ضد غزة في العام 2014، بدأت فكرة بناء جدار إسمنتي تكنولوجي على تخوم غزة، وبدأ العمل
القوميون جاهزون: اجتماع حزبي لرفع الجهوزية الحربية
في خضمّ التّطوّرات المتسارعة في فلسطين، وفي ظلّ احتمالات مرتفعة لتطوّر الأوضاع وتدحرج الأمور نحو الحرب في مختلف محاور محور المقاومة، جمعت قيادة الحزب السوري