من الشخصيات العالمية التي تحولت إلى نماذج لإدانة الغرب الرأسمالي المتوحش وعقله الإجرامي الذي يغطي الفظائع الصهيونية ضد المدنيين في غزة، ولا يتورع عن انتهاك
الوسم: صباح الخير
من يحارب غزة
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي بايدن التي أطلقها الأسبوع الماضي، خلافًا قديمًا جديدًا مع نتنياهو والتي وصلت بالرئيس بايدن الى حد المطالبة بإجراء تغيير سياسي جذري
ما أعظمك وما أكرمك يا وسام
لم يكن شابا عاديا، لم يشبه الكثيرين من أبناء جيله، ولم يأبه لصعوبات الحياة في العيش والتعلم وتطوير الذات… تفوقه الدراسي، فضلا عن أخلاقه ومناقبيته
دماء الشهيد وسام هدية للمُشككين
على مسافة صفر من ساح الجهاددماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ من سَخِرَ وشكَّكَ وقلّل وقَلقَلَ وتبجّح.دماؤهُ هديّةٌ لكلّ من وَهُنَ وحاولَ أن يوهِنَ عزائمنادماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ مَن
وفود أمّت دارة أهل الشهيد مباركةً
لا تزال الوفود تؤم منزل عائلة الشهيد وسام محمد سليم لتقديم التبريكات لها وللحزب السوري القومي الاجتماعي باستشهاد الشهيد البطل، وقد حضر كلّ من عضو
شهادة وسام… وسام على صدر الأمّة
شهادة وسام في سبيل فلسطين كانت إيمانًا منه بعقيدة الدفاع عن أرضنا وشعبنا، وإيمانًا منه بقول سعاده: “فلكَي نربح الأرض يجب أن نقاتل صفوفًا موحدة
النظم السياسية في الولايات المتحدة الامريكية واوروبا تجردت من القيم والاخلاق
منذ فجر الحضارات القديمة و سورية رائدة في الحقوق والانتظام القيمي وعلى مر العصور حافظت على التراث الاخلاقي وقيمة الانسان ولقد راعت الحضارة السورية حقوق
الهزيمة بألسنتهم: تخبّط داخلي كبير!
تحت عنوان “انتهت الحفلة: نتنياهو لم يفهم بعد أن ألاعيبه لم تعد صالحة” كتب يوسي هدار في صحيفة معاريف العبرية: بعد قليل، سيبدأ “عيد المساخر”،
الهزيمة بألسنتهم: ورطة قتل الأسرى!
تحت عنوان “كارثة إطلاق النار على المخطوفين – لا دلائل على انكسار “حماس”، والأزمة في طريقها إلى التعقد أكثر” كتب طال ليف رام في صحيفة
“القومي” يدعو لحفل تأبين الشهيد سليم
“قد تسقُط أجسادنا، أمّا نُفوسُنا قد فرضت حقيقتها على هذا الوجود”. -سعاده يدعوكم الحزب السّوري القومي الاجتماعي الى المُشاركة في حفل تأبيني، لمناسبة مرور ثلاثة