أنطون سعاده رجل عظيم ظهر في هذا الوجود كهبة كبيرة جادت بها السماء على بلادنا المنكوبة.. رجلاً منقذاً ومعلماً وهادياً لشعبه، ماشياً في الحق وحاملاً
الوسم: صباح الخير
آذار.. موقع بالعزّ شعشع
آذار إنت بذاتنا منبيا وهج شمعة يا لظى مدمعآذار يا آذار يا مقلعيا فجر ضوّى يا جمر ولّعآذار يا آذار يا موقعبالعزّ ضوّى بالمجد شعشعتربّع
ميلاد الزعيم كانَ عيداً للعز وعيداً للمقاومة ورمزاً للقوة
أنطون سعادة ابن بلدة الشوير اللبنانيّة، ولدَ فيها عام 1904 وخرجَ من بلدته تلميذاً إلى ثانويّة في مدينةِ القاهرة وما لبثَ أن هاجر عامَ 1919
الهوية القومية السورية
لولا الأول من أذار لمات “وعي التاريخ” وصارت الكذبة حقيقة وتحول الحق الى باطل.صحيح أن “الحق انتصار” كما يقول صاحب الأول من أذار، لكن “في
سعاده على الإنترنت
في الأول من آذار، نستعرض الصور النمطية والتصورات المفرطة في التعميم وغير الدقيقة التي تم خلقها ومن ثم تعزيزها عن سعاده على شبكة الإنترنت. جرى
في الأوّل من آذار … أوسمة على طريق العودة إلى ساح الجهاد
الأوّل من آذار مناسبة تتعدّى بقدسيّتها مولد رجل بحجم الأمّة أوقف نفسه من أجل شعبه وأمته فأعطى أبعادًا جديدة لمفهوم الزعامة، هو ليس طقس ليتورجيا
فجر النهضة وطريق التحرير
يطل الاول من اَذار هذه السنة والامة تمر بمرحلة من أكثر المراحل تعقيدا في تاريخها. ففي مختلف الكيانات معاناة قاسية نتيجة اوضاع اقتصادية ضاغطة من
ولادةٌ أنجبت ثورة
يومها كانت سماء الأمّة السورية يلفّها الشحوب. غيوم داكنة تحمل إشارات القلق والغموض، حتى الأنهار أصاب خرير مائها الصمت وجريانه اعتراه الوهن، وحال الأمّة هدّه
سعاده المفكر العملي الرؤيوي
في العشرينات استشرف الخطر الصهيوني وثورة الشرق وسقوط أميركا 120 سنة مرت على ولادة مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي، ومازال انطون سعاده حاضراً في حركة
حبه من حب الوطن
لأن القوميين صادقون مع أنفسهم، لا ينفكّون يطرحون الأسئلة ويراجعون الأحكام والمواقف، ولأنهم غالباً ما يُتَّهمون بتأليه الفرد، وجب النظر في هذا الحب الكبير الذي