نحن نرى الحياة حرية وعزاً ولا نراها غير ذلك قط وقد جزمنا في أن نأبى الحياة إلا إذا كانت حياة حرية وعز ولذلك نحن مستعدون
الوسم: فلسطين
لعمرك هذا ممات الرجال
قضى الشهيد يحيى السنوار حياته بخطر وقلق، ولكنه غادر هذه الدنيا أمنا مطمئنا فقد قضى في سجون الاحتلال 22 عاما ولم يكن يتوقع الخروج من
“إسرائيل” أمريكا العظمى
أذكر لقاءً لي على قناة “البي بي سي” الناطقة بالعربية عام 2013 حين قامت الدول المشاركة بالعدوان على سوريا بتجميع عدد من الضباط الفارين من
بطل في زمن الرداءَة والانبطاح
ثلاثة من الأحداث المفصلية في حياة الشهيد السنوار مرتبطة بشهر أكتوبر، أولها، ميلاده في التاسع والعشرين منه قبل 62 عامًا. وثانيها، تدبير عملية طوفان الأقصى
يكفيه مجداً أنَّه استُشهِدَ وهو يُقاوم..
يتبارى المسؤولون الأميركيّون، بوقاحة شديدة، في الإعراب عن سعادتهم بمقتل القائد المقاوِم يحي السِّنوار (مقتله، بتعبيرهم؛ واستشهاده، بتعبيرنا وبتعبير كُلِّ المعادين للإمبرياليَّة والصّهيونيَّة)؛ ويبدون تفاؤلهم
لن يأتي رئيس على متن مسيّرة أو صاروخ
يواجه لبنان الحرب الاسرائيلية الوحشية عليه وحيدا، كما فعلت غزة طوال عام كامل، الجغرافيا لا تسعفه، ولا توزع قوى المساندة، في ظل الانخراط الاميركي في
إلى أبناء سعاده… أنتم الوعد الصادق والنصر الاتي
كلما ازداد الصراع شراسةً وصعوبةً ازداد النصر مجدا. بهذه الكلمات أبدأ رسالتي الموجهة لكل رفقائي أبناء سعاده. نحن نقف اليوم على مشارف فتح ابواب المستقبل
آلون ولبنانون
آلون يتعلّم وهو يجلس في حضن أبيه: – هذه الغابة لي، وما وراءَها لبنانُ الجميل… لي. كيف هو يا أبي…؟ + جميلٌ جميل…! وكلّ “البهائم”
غاب “السيد” ولم تغب الأسئلة
قيل الكثير في استشهاد السيد حسن نصر الله، وسيقال أكثر فأكثر خلال الفترة المقبلة. إن ما قيل وما سيقال هو أقل القليل مما تحلى به
