تسعون عاماً من التأسيس ومازال السؤال مستمراً مع تعاقب الأجيال وتقدم الصراع، ومازالت الأمة تواجه المستعمرين والغزاة، وتحاول أن تنهض من كبوتها وتعيد الحياة لجسدها
الوسم: سعادة
في التأسيس: استراتيجيات تلبي طموحات القوميين …
اليوم هو ولادة النهضة السورية القومية الاجتماعية، ولادة معنى وقيمة وجودنا، ولادة الإنسان الذي عرف ذاته وحدد وجهته وأدرك حقيقته، ولادة الحرية، حريتنا في صنع
في ذكرى تأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
“في العقائد التي تمتّ إلى الإنسان الحر بصلة لا يمكن الاستناد إلى أي قول استبدادي مطلق لتقرير حقيقة إنسانية لها علاقة بالإنسان المجتمع. فلا بد
ذكرى تأسيس الحزب 16- ت2 – 1932
أيتها الرفيقات أيها الرفقاء تحية سورية قومية اجتماعية لا بد ونحن نحتفل في ذكرى تأسيس الحزب، من أن نتطهر قليلاً، لنلتقي معاً بقلوب منفتحة
الخلفية التاريخية لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
منذ أكثر من قرن، في عام 1913 تحديداً، كتب الفيلسوف الأميركي- الإسباني، جورج سانتايانا: “عندما تتوغل الفوضى، وإلى حدّ كبير في الكينونة الأخلاقية للأمم، لا
تمسّكوا بسلاحكم
أيها القوميون،حزبكم يشكل الضمانة لحماية أمتنا من الأطماع الخارجية التي تعمل بكل قدراتها للسيطرة على مواردها وقدراتها، وزرع عقول مشبوهة وعميلة لتحقيق تلك الأهداف وتدمير
دور القوميين في زمن التردي والانهيار
عندما يبدأ التردي في الاتساع، و يصل إلى حد الانهيار، في الوقت الذي تسقط منظومة الفضائل الأخلاقية، ومنظومة الفضائل النفسية، ونقترب من حالة الاضمحلال وتصبح
الهلال الخصيب حقيقة تفرض نفسها
لم آتكم مؤمنا بالخوارق بل بالحقائق التي هي أنتم، هذا ما توجه به انطون سعادة الى الشعب في كل كيانات الهلال السوري الخصيب ،لتعزيز ثقته
واقعنا في منطق الصّراع
منطق الصراع أساسٌ للاستدلال على حياة الأمّة، لأن لا حياة دون صراع، ولأنّ حيويّة هذا الأخير هي التي تشير إلى عوامل القوّة التي تمكّن الأمّة