سؤال سأله الزعيم سعاده في كتابه نشؤ الامم: هل يصبح العالم كله أمة واحدة؟ أجاب من يدري.ما نعيشه من حرب كونية ناعمة لكنها صامتة تشبه
الوسم: القومي
حقب وتسويات
تفقد اللحظة السياسية حرارتها وتصبح عبئاً على الجميع إذا لم يتم تداركها في المنظورات العامة للسياقات الموضوعية وآفاقها، وقراءة المشهد قراءة متروية وحاذقة:1- في لعبة
القومي: مسيرة التحرير مستمرة
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: لمناسبة عيد المقاومة والتحرير، يتقدم الحزب السوري القومي الإجتماعي بالتهنئة من أبناء شعبنا، الذين كانوا الرافد الحقيقي للمقاومة وشكّلوا
“إسرائيل”: ثلاث ضربات على الرأس
لم تعد الامور كما كانت بالنسبة الى “اسرائيل “في علاقتها بالعالم شعوبا وحكومات، وصورة الضحية التي روجتها عن نفسها طوال 76 عاما مستغلة عقدة الشعور
أنطون سعاده
إن الحزب السوري القومي الاجتماعي هو الحزب الأوحد الذي أعطى أحسن النتائج في قيادة اللبنانيين إلى وحدة القومية، هو الحزب الذي لا يوجد حزب قدر
يحقّ للسّوريّين أن يفتخروا
يقول باحث الآثار الفرنسيّ وعالم المسماريّات الشّهير شارل فيرلو، «لكلّ إنسان وطنان، وطنه الأمّ وسورية.” وما دفع شارل فيرلو لإطلاق هذه العبارة هي معرفته بحضارة
تحالفات جبهة الممانعة مرتكزة على ثوابت حقوقنا القومية
مرتكزات وقواعد السياسة الأمريكانية الخارجية لها هدف واحد لا غير هو الهيمنة الاستعمارية على مقدرات الامم، وان كل العقول التي تدير مراكز ابحاثها في الشأن
الكيان الزائل بات مكشوفا امام الكون
“يمكن ان تخدع كل الناس بعض الوقت وبعض الناس كل الوقت لكنك تفشل ان تخدعهم جميعاً كل الوقت” يمكن القول ان هذا حال الكيان الغاصب
سعادة وفلسفة التاريخ (الحلقة الثانية)
“في المقدمة الإضافية لحروب قرطاجة ورومية وظهور ها نيبال وأسدر وبال ، القائدين الحربيين الفينيقيين الخالدين، تجد فقرة هذه ترجمتها الحرفية: حين أعلنت الحرب بين
مأساة أطفال غزة تخطت الخطوط الحمراء
الأطفال في غزة وأوضاعهم المأساوية رهينة تصاعد الاعمال العدائية. هذا ما تطالعنا به وسائل الأعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات تكشف المأساة التي يعيشها أطفال