لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
الوسم: غزة
الجحيم ينتظر “إسرائيل” بفعل المقاومة
“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
التل لفضائية اللؤلؤة :المقاومة هزمت العدو وجعلت انسحابه أمرًا لا مفر منه رغم استعانته بالأميركيين بعمليته البريّة
قال رئيس المجلس الأعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي عامر التل أنّ العدو حاول الجمعة أن يغطّي على هزيمته وارتكابه أفظع المجازر بأهلنا في غزة
“الكلمة” تخيف الإحتلال
يقوم العدو اليهودي بخطوات عديدة لقمع الكلمة التي تنقلها الموسّسات الإعلاميّة، وذلك لأنّ للكلمة دورٌ أساسيٌّ في قلب الموازين. تشكّل الكلمة مثقالاً في ميزان القوّة،
غزة تسقط أوهام التسوية والليبرالية
بالإضافة لخرافات الأمن الحديدي والجيش الصهيوني الذي لا يقهر، التي أسقطها المقاومون الفلسطينيون في السابع من أكتوبر وفضحوا من خلالها خطاب العجز والتخاذل والتواطؤ للنظام
عسكريًا، أين نحن الآن؟
لليوم الـ15 تستمر المواجهة بوتيرة متصاعدة في غزة وفي لبنان باختلاف بين الجبهتين لجهة حجم المواجهة ونتائجها .1- على جبهة غزة يستمر جيش العدو بتنفيذ
من السويداء هنا غـ زة
احتفالاً بعملية طـ وفان الأقـ صى وتقديراً لصمود أبناء شعبنا في غزة، أقامت مديرية السويداء وقفة تضامنية مساء أمس تعبيراً عن دعمهم للمقـ اومة ورفضاً
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
من ” امطار الصيف ” الى ” السيوف الحديدية ، ( عرض للمواجهات وتقدير موقف ميداني )
نفّذ الجيش الإسرائيلي منذ العام 2006 ثلاث عمليات برية كبيرة انتهت كلها بالفشل .وفي كل العمليات سواء التي اقتصرت على قصف غزة او العمليات البرية