إنها غزة أيها الناس، ومن يتجرأ أن يكتب بالحرف والحبر عن غزة وبطولات أبنائها.. إنّ غزة هي التي تخطّ بنفسها وعن نفسها صفحات العزّ في
الوسم: القومي
العدو في مأزق جرائمه
بعد مجزرة المصلين فجراً في مدرسة “التابعية” شمال غزة بات علينا ان نعد المجازر اليومية، لا الأيام ولا الأشهر العشرة وحسب لمعركة الإبادة الجارية في
أنطون سعاده
حق انتصار على الباطل في معركة إنسانية وليس في معركة غيبية تجري وراء هذا العالم ولا يشترك فيها الانسان – المجتمع الإنساني! هذا هو
الأسباب الموجبة لتعديل دستور سعاده ووجهة هذا التعديل – الحلقة الرابعة
الديمقراطية التعبيرية ومعناها إن مقولة الديمقراطية التعبيرية قد التبس معناها على كثيرين فتعددت التأويلات واختلفت وحصل غموض كبير والتباس كثير كان يجب تلافيه لو أخذت
التجريف السياسي للشرق الأوسط
التجريف السياسي، هو الإطار العام للاستراتيجية الأمريكية منذ إسقاط جدار برلين وتصدع النظام السوفياتي في حقبة الجيل البيروقراطي من هذه التجربة. وقد ارتكزت هذه الاستراتيجية
صمود أسطوري له ما بعده
راهنت أميركا على أن جيش النازية الصهيونية سيحقق أهداف عدوانه ضد قطاع غزة، خلال أشهر قليلة. لكن رهانها انتهى إلى حبوط، فتقاسمت خيبة الأمل مع
البيان الثلاثي… من يشتري بضاعة فاسدة
أمّا وقد أصبح في حكم المؤكّد أنّ إيران والمقاومة اليمنيّة والمقاومة اللبنانيّة سيسدّدون حسابهم مع تل أبيب وإن تأجل تنفيذ هذا التهديد والذي مثّل جزءًا
غادة أيوب ورفض تأجير النازحين وتجليات الطائفية اللبنانية
في ذروة التهديدات الاسرائيلية للبنان بحرب مدمرة انشغل اللبنانيون بحروبهم الداخلية الصغيرة التافهة. ولا حرب في لبنان الا الحرب الطائفية البغيضة. حدثان اشعلا مواقع التواصل
“سوف نردّ ، وبغضب، لكن بحكمة وعقل”
لماذا بغضب؟ لأن الغضب عنيف قاسي، يفجر طاقات كامنة، يؤذي ويوجع، أين ما حلّ. ولماذا بعقل وحكمة؟ لأن قمة الحكمة، هو تمكين العقل، وكتمان الغضب،
وقف ظلم ذوي القربى
قد لا يعلم معظم الناس ان الظلم كان وراء إطلاق جل الفكر البشري حتى الديني منه وان كان لأهل الايمان رأي آخر بأن الدين هبة