أي صرح ثقافي، اقتصادي، اجتماعي، في أية دولة في العالم يُعتبر هوية وطنية لشعبها، كذلك في الرياضة، فالصروح الرياضية هي هوية وطنية، فخر وطني
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
معظم شروط صندوق النقد الدولي تحقّقت، فلِمَ الاستماتة على الاستدانة؟
مع توصّل صندوق النقد إلى اتفاق على مستوى الخبراء بشأن السياسات الاقتصادية مع لبنان للاستفادة من “تسهيل الصندوق الممدد” لمدة أربع سنوات وإمكانية إبرام اتفاق
هل يتبنى باسيل ترشيح بيار الضاهر للرئاسة؟
بشكل مفاجئ أتى اللقاء بين رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط. شخصيتان متباعدتان حد الخصومة المطلقة، قبل حادثة قبرشمون
للإسفاف والعنجهية قناة تلفزيونية..
طوال عقود من قتال أبناء جبل عامل والعرقوب وسائر مناطق الجنوب اللبناني لجيش الإحتلال، لم تجرؤ الآلة الإعلامية العبرية على التطاول على السيّدات والفتيات الجنوبيات.
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
اللامركزية الامنية : انحلال الدولة
نشأ الامن منذ نشوء الانسان على الارض متدرجا من الحالة الفردية في بدايات التاريخ الى الامن الجماعي المتمثل بالعشيرة والقبيلة مرورا بالدولة / المدينة ،
المتأسلمون والليبراليون وتجربة الحكم
يخادع المتأسلمون والليبراليون المزعومون بالقول ان الناس لم تجربهم في الحكم، ويشنون حملات دائمة على القوميين واليساريين الراديكاليين الذين عاشوا تجربة السلطة. قبل دحض هذه
ماذا كشف زهران عن رئاسة الجمهورية والوضع الأمني؟ وكيف يقرأ أزمة لبنان؟
في خضمّ التطوّرات التي يشهدها لبنان والمنطقة، ومع اشتداد رياح الحصارَين الداخلي والحارجي على لبنان، أجرت صباح الخير-البناء مقابلة مع المحلل السياسي، ومدير مركز الارتكاز
من القومية الاجتماعية…..الى عالم بلا قيم
أمام مشهد عالم يلوكه الموت، و تتملكه التفاهة، ويجتاحه التخبط،أمام مشهد لعالم غارق في الأنين والنواح ولطم الوجه…لقد مات الإله كما أعلن نيتشه، وماتت الثقافة
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
