بشكل مفاجئ أتى اللقاء بين رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط. شخصيتان متباعدتان حد الخصومة المطلقة، قبل حادثة قبرشمون
الوسم: صباح الخير
للإسفاف والعنجهية قناة تلفزيونية..
طوال عقود من قتال أبناء جبل عامل والعرقوب وسائر مناطق الجنوب اللبناني لجيش الإحتلال، لم تجرؤ الآلة الإعلامية العبرية على التطاول على السيّدات والفتيات الجنوبيات.
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
اللامركزية الامنية : انحلال الدولة
نشأ الامن منذ نشوء الانسان على الارض متدرجا من الحالة الفردية في بدايات التاريخ الى الامن الجماعي المتمثل بالعشيرة والقبيلة مرورا بالدولة / المدينة ،
المتأسلمون والليبراليون وتجربة الحكم
يخادع المتأسلمون والليبراليون المزعومون بالقول ان الناس لم تجربهم في الحكم، ويشنون حملات دائمة على القوميين واليساريين الراديكاليين الذين عاشوا تجربة السلطة. قبل دحض هذه
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
ايها القوميون: لا تستخفّوا بدوركم
ايها القوميونيستمر كفاحكم اليومي وظروف امتنا في اصعب وادق مراحلها حيث يعيش المواطن تحت كاهل الضغط الكبير لتأمين ابسط حقوقه في لقمة العيش الكريم ووسائل
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
الصرفند تُحيي عيد الميلاد
أَحيَت مديريّة الصّرفند التّابعة لمنفذيّة صيدا -الزّهراني- جزّين عيد الميلاد المجيد صباح اليوم، بإقامة نشاطٍ ترفيهيّ، حضره عددٌ من الأشبال. وقد حضر النشاط، المنفّذ العامّ