في خضمّ التطوّرات التي يشهدها لبنان والمنطقة، ومع اشتداد رياح الحصارَين الداخلي والحارجي على لبنان، أجرت صباح الخير-البناء مقابلة مع المحلل السياسي، ومدير مركز الارتكاز
الوسم: القومي
من القومية الاجتماعية…..الى عالم بلا قيم
أمام مشهد عالم يلوكه الموت، و تتملكه التفاهة، ويجتاحه التخبط،أمام مشهد لعالم غارق في الأنين والنواح ولطم الوجه…لقد مات الإله كما أعلن نيتشه، وماتت الثقافة
وحدة المجتمع
منذ نشأته يصارع الحزب السوري القومي الاجتماعي لتحقيق وحدة المجتمع بنشر الوعي القومي ومواجهة العصبيات الفئوية والانقسامات الاجتماعية والتفسخ الروحي على أساس أنه لا يمكن
سوريا ساحة للتصعيد العسكري من جديد؟
نشرته الميادين وتعيد نشره صباح الخير البناء: العمل الأهم لإحباط المشروع الأميركي المتجدد في سوريا، هو باستهداف الأميركيين مباشرةً في كل من سوريا والعراق، والعمل
هل عبد السوريون آلهة واحدة بأسماء مختلفة؟
مقابلة أجراها ابراهيم مهنّا مع الباحث في تاريخ المشرق، وطبيب أسنان د. بشار خليف هل أن طقوس العبادة أو طقوس الموت وطقوس الدفن وطقوس الأفراح
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
ايها القوميون: لا تستخفّوا بدوركم
ايها القوميونيستمر كفاحكم اليومي وظروف امتنا في اصعب وادق مراحلها حيث يعيش المواطن تحت كاهل الضغط الكبير لتأمين ابسط حقوقه في لقمة العيش الكريم ووسائل
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
الصرفند تُحيي عيد الميلاد
أَحيَت مديريّة الصّرفند التّابعة لمنفذيّة صيدا -الزّهراني- جزّين عيد الميلاد المجيد صباح اليوم، بإقامة نشاطٍ ترفيهيّ، حضره عددٌ من الأشبال. وقد حضر النشاط، المنفّذ العامّ