غرد على قلمي.. على قيثارتي إني أحسك في صدى أشعاري لهبا.. وعاصفة تثور.. وصيحة تجتاح قلب الشعب كالإعصار غرد ففي صدري شراع جائع يشتاق أن
الوسم: صباح الخير
نظريّة «صراع الحضارات» والتطبيع الإبراهيمي وحربنا الوجودية
· في خضمّ نشوة الانتصار الأميركي على الاتحاد السوفياتي بعد منافسة مريرة دامت ما يقارب الخمسة عقود، انبرى العديد من المفكّرين الأميركيين لدعم ومؤازرة فكرة
غزة والإفلاس العربي
يعاني العرب افلاساً حقيقياً رغم الاموال المكتنزة والكتاب الحق والديمغرافية اللججة، وهذا الامر يلمسه كل من تعامل معهم شرقاً وغربا وقمة الصين الاخيرة تشهد على
الاجماع حول المقاومة من عدمه
على الأقطار العربية أن تتذكرأنها تجابه منظمة يهودية عالمية. (ميشال شيحا- كتاب فلسطين). قالها عن حذر من يصح ان يدعى فيلسوف هذا الكيان اللبناني، او
انتخاب رئيس جمهورية من الشعب مباشرة
لقد مللنا، مللنا من الكلام الفارغ والشعارات الطنانة والكذب والدجل والنفاق هذا الكيان اتعب أبنائه واقفل امام شبانه آفاق المستقبل وجعلت منه مصدرا مميزا للشباب
أنطون سعاده
الولايات المتحدة هي الدولة الغربية الوحيدة التي كان يرجو العالم أن تكون صلة التفاهم السياسي والادبي بين الشرق والغرب فخيبت رجاءه بصورة محزنة جداً والشرق
أنطون سعاده
ان الأمم التي هي اليوم أمم قوية كبيرة لم تكن كذلك من اول وجودها، بل صارت بجهادها وتغلبها على الصعوبات وبالظروف المؤاتية والفرص السانحة وبسعادة
أمريكا والسقوط الفاضح من عالم الإنسانية الادبي
لم تجد دولة العدو أفضل من رئيس الولايات المتحدة الأميركية الهرم جورج بايدن مندوباً تحمله مبادرة جديدة لوقف الحرب الدائرة في غزة علّه يتمكن من
خطاب بايدن واعادة تدوير المبادرات القديمة
دون اعلان مسبق أعلن البيت الابيض عصر الثلاثاء ان الرئيس بايدن سيلقي خطابا هاما يتعلق بالحرب الدائرة في غزة وهو ما قد حصل، اذ قدم
موقع العرب من اقطاب العالم
تجتاح العالم اليوم فكرة التعددية القطبية التي يمكن ان يصل عددها إلى سبعة او ثمانية اقطاب، الولايات المتحدة، روسيا، الصين، البرازيل، أوروبا، الهند تركيا وإيران
