نشرته الميادين وتعيد نشره صباح الخير البناء: العمل الأهم لإحباط المشروع الأميركي المتجدد في سوريا، هو باستهداف الأميركيين مباشرةً في كل من سوريا والعراق، والعمل
الوسم: القومي
هل عبد السوريون آلهة واحدة بأسماء مختلفة؟
مقابلة أجراها ابراهيم مهنّا مع الباحث في تاريخ المشرق، وطبيب أسنان د. بشار خليف هل أن طقوس العبادة أو طقوس الموت وطقوس الدفن وطقوس الأفراح
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
ايها القوميون: لا تستخفّوا بدوركم
ايها القوميونيستمر كفاحكم اليومي وظروف امتنا في اصعب وادق مراحلها حيث يعيش المواطن تحت كاهل الضغط الكبير لتأمين ابسط حقوقه في لقمة العيش الكريم ووسائل
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
الصرفند تُحيي عيد الميلاد
أَحيَت مديريّة الصّرفند التّابعة لمنفذيّة صيدا -الزّهراني- جزّين عيد الميلاد المجيد صباح اليوم، بإقامة نشاطٍ ترفيهيّ، حضره عددٌ من الأشبال. وقد حضر النشاط، المنفّذ العامّ
لإنسان الأتم، مرتكز أساس للاقتصاد القومي في منظور سعاده
يتمايز فكر سعاده في الشأن الاقتصادي عن باقي المدارس الاقتصادية المُعاصِرة له في الشكل والمضمون. فمن ناحية الشكل، لم يَصُب سعاده اهتمامه بشكل مباشر على
الأمة والوطن عند سعاده
اعتبر أنطون سعاده أنّه لا يمكن اعتبار الأعراق والسلالات والدين واللغة من محددات الأمة. الأمة ليست وحدة فيزيائية دموية، وهناك فرق كبير بين الأمة
سعاده والاقتصاد
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء