«تنذكر وما تنعاد» يطل علينا 13 نيسان كما في كل عام لتحتل هذه العبارة جميع المقالات، والشاشات، والمقالات، والمقابلات وكأنها أصبحت «طقسًا دينياً» بالمقابل نرى
الوسم: انطون سعادة
ذكريات بيروتية من الزمن الجميل!
«إن الوهم الاجتماعي يسيطر اليوم على كل أنقاض الماضي المتراكمة، والمستقبل بدون شك. فالجماهير لم تكن في حياتها أبدا ظمأى للحقيقة. وأمام الحقائق التي تزعجهم
التنازلات التي تستدعي تنازلات
الجمهورية من صغيرها لكبيرها تطالب بحصر السلاح بالدولة تحديداً ذلك الذي يزعج دولة الاغتصاب. انه لأمر جيد التفكير في كيفية عمل الدولة، أن هذا الأمر
عن اي دولة تتكلمون؟
وضع جميع الأسلحة في لبنان تحت جناح الدولة هو أمر لا يمكن أن يتنصل منه أحد من اللبنانيين، وكلنا يجب ان نسعى، لإنشاء جيش قومي
الدروز بين الاحتلال والتكفير
تتواصل يومياً عمليات القضم الصهيوني للأراضي في جنوب سوريا، وكذلك قصف وتدمير المنشآت العسكرية ومراكز الأبحاث في سوريا. وفي المقابل هناك مشهد عرفناه في السابق،
الصهيونية في مواجهة الجانب الروحي من تراثنا
مفهوم الانسان والأرض في الخرافة اليهودية إزاء حقيقة انساننا وأرضنا – الحلقة الرابعة من الضروري جداً ونحن نبحث في مقولتي الانسان والأرض الاساسيتين في صراع
الدوائر التي لا تنغلق
تبتلي التجمعات البشرية بالأزمات الخانقة وربما القاتلة قد تطال وجودها ومصيرها، ولكن هذه التجمعات تسعى بشكل حثيث إلى حل هذه المعضلات حسب درجة تحضرها، فمنها
رأس العين.. عين التاريخ التي لا تنام
مدينة رأس العين في الجزيرة السورية هي جزء مهم من الذاكرة السورية المَنسية، فهذه المدينة الموغلة في التاريخ، تناهبتها الهمجية التتارية والتركية، واجتاحت تاريخها الطويل
البطولة المناقبية: سلاحٌ في معركة الحياة
في زمنٍ تهاوت فيه القيم، واشتدّت المآسي، وسط ضجيج الانهيارات السياسية والاجتماعية، تتقدّم البطولة المناقبية كمنارةٍ تهدي الضالين في ظلام الخنوع والعبودية والاستسلام. ليست البطولة،
رمزية السّمك في الفن السوري القديم
اكتشف في مدينة أوروك(الوركاء) في العراق العديد من الدمى التي تمثل السمك، والتي أُرخت على نهاية الألف الرابع قبل الميلاد، كما ظهر السمك كعنصر زخرفي
