ما أن تفككت دول البلقان السابقة (الإسلامية) بالتزامن مع الانهيار السوفييتي وتحولت إلى المعسكر الأمريكي، وحظيت بتعاطف واسع من الرأي العام، الإسلاموي، وخاصة البوسنة وكوسوفو
التصنيف: رأي
السلام والتسليم والاستسلام
في حواراتٍ حول ما يسمى التطبيع مع الدولة اليهودية الزائلة، نسمع من يبرر للدول المطبعة مع هذا العدو بالقول:إنّ هذه الدول تعمل ما في صالحها
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
النار بالنار جسّد الواقع
مسلسل النار بالنار..او بالأحرى مسلسل الصراع على الساحة اللبنانية بين اللبنانيين والنازحين السوريين، شكل طوال الأسبوع الماضي “ترند” على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بين تعاطف
في الأحد الأخير من آذار جعلوا الوقت طائفياً، كعادتهم…
تمّ اتّخاذ قرارٍ بعدم الالتزام بالتّوقيت الصّيفي بل إبقاء التوقيت شتوياً أي إبقاء عقارب السّاعة كما هي. مثلهم… مثل المسؤولين في بلادي.. جميعهم لا يتغيّرون
لبنان البناية و إعادة البناء
من عشرينيات القرن الماضي، قررت الدول الأوروبية، لأسباب متعددة، خلق كيان مستقل لمنطقة جبل لبنان،و بعد أخذ ورد، و تداخل عوامل داخلية وخارجية، في الثلاثة
لدى محور المقاومة ما يقدمه للضفة وثورتها المسلحة ولسورية المتعبة..
فلماذا يحجم؟؟
ماذا عن حرب التجويع للتتبيع- التطبيع؟ ماذا عن تحرير فلسطين من النهر الى البحر؟ يستطيع محور المقاومة وباقتدار حماية واسناد وتعظيم الانتفاضة بل الثورة الشعبية
المقاومة في حياتنا اليوميّة
المقاومة في المفهوم العام تكون بالسّلاح في ساحات القتال وهذا المفهوم ليس خاطئًا. فسلاحنا موجّهٌ نحو العدوّ منذ زمنٍ طويل ودماء الشّهداء لازالت تسقي أرض
ضحايا جلادون…
تتناولهم ألسنتنا ليلًا ونهارًا بأقسى النعوت كمن يجلد الهواء أو كمن يكتب على وجه الماء… هباء بهباء!نصرف الأيام متذمرين متباكين ناحبين ونشكوهم الى الله ليقتص
أخطاؤنا بين الماضي والحاضر.. وسُبُل الإصلاح
لا شكّ بأنّ الأمراض النفسية متنوعة ومتعددة، ولكن ليس من المستحيل ابداً مداواة هذه الأمراض ومعافاتها لا سيما للمعترفين بأنهم واقعين تحت تأثير هذه الأمراض