لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
التصنيف: فلسطين
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
“دماء غزة تنتصر، وكيان العدو يحتضر”
لم تكن هذه الجولة كسابقاتها، إن لجهة المبادرة وأخذ القرار أو لجهة القدرة والكفاءة والشجاعة، وما بينهما من إعداد وتخطيط وتدريب ورصد وتجهيز وتنسيق…
الإعلام الصهيوني وتزوير الوقائع
إن علاقة بلادنا بالأكاذيب الصهيونية ليست وليدة اليوم بل هي قديمة جداً، ولا تعود إلى خمسة وسبعين عاما وحسب، وهو عمر هذا الكيان، بل إلى
الهجوم البري على غزة.. إخفاق جديد لجيش العدو
يُكثر رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو من الحديث عن شن عملية برية في قطاع غزة، هذه العملية التي تأجلت عدة مرات حتى الآن، ولأسباب
لماذا ترعبهم الكوفية؟
منذ بدء معركة طوفان الأقصى، التي نتابعها لحظة بلحظة، وقلوبنا تواكب السواعد التي تستعيد مجد الأمة، رأينا الكثير من التخاذل والتآمر على شعبنا في فلسطين
معبر رفح، شريان حياة غزّة الأخير
إغلاق معبر رفح يعني منع وصول أبسط الاحتياجات اليوميّة إلى قطاع غزّة مثل الماء والطّعام..ما هو معبر رفح، وكيف يتحكّم الاحتلال الزّائل فيه؟ وماذا يعني
اخفاقات “إسرائيلية” أدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول
نشرت صحيفة يديعوت احرونوت “الإسرائيلية” تقريراً تحت عنوان “سلسلة الإخفاق التي يستحيل استيعابها وأدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول”، أشارت فيه إلى أن قاعدة “يركون”،
الاسطورة التي تهشمت
في العقود السبعة والنصف الماضية من عمر “اسرائيل” القصير، استطاعت هذه أن تسوّق نفسها باعتبارها الدولة الأسطورة المحدودة المساحة وعدد السكان، ولكنها مع ذلك واحة
عسكريًا، أين نحن الآن؟
لليوم الـ15 تستمر المواجهة بوتيرة متصاعدة في غزة وفي لبنان باختلاف بين الجبهتين لجهة حجم المواجهة ونتائجها .1- على جبهة غزة يستمر جيش العدو بتنفيذ