غفا زياد رقد رقدة الراحة واستراح من غفلة القدر واستباحة الحياة بعنف لخصوصيتها قبل خصوصية الأفراد والوجود … غفا زياد على طريقة أبي العلاء المعرّي:
التصنيف: مجتمع
زياد الرحباني: معماري الفن والكلمة
لم يكن زياد الرحباني مجرد مبدع عابر، بل كان معمارياً فنياً فريداً من نوعه، بنى صروحاً من الكلمة واللحن والتمثيل، أعادت تشكيل الوعي الجمعي في
زياد الرحباني.. وداعا
زياد وداعا ايها العبقري هكذا عادة يرحل الكبار ومن دون استئذان يرحلون….. في لحظة فراغ زمني يتوقف فيها الوقت فتستطيل المسافات ابعادا لحزن لا ينتهي.
العقل هو الشرع الأعلى
بلادُنا، على مدى مئات السنين، تآكلت شخصيّتُها في خضمّ تنازع الأديان والمذاهب، وتحوَّل الاعتقاد الديني، الذي يُريح النفس ويُرضي الروح بعد الموت، إلى وبالٍ على
من ساحرات «سالم » إلى الدمية «آنابيل» ثقافة الخوف والخرافة والايمان بالماورائيات الشيطانية
غريب أمرك يا أميركا والأغرب أمر هؤلاء الامريكان الذين يتحكمون بالإعلام والسينما والتلفزيون ويوجّهون الرأي العام بحسب أهوائهم! من يقرا يوميات الميديا في الولايات المتحدة
الإنسان – المجتمع بين العقل العلمي والعقل المستهلك
غريبةٌ هذه الحياة. وغريبٌ هذا الإنسان في بلادنا الذي يسير في طيّاتها ككائن هشّ، رغم أنه يحيا في القرن الحادي والعشرين، عصر التقدّم العلمي المذهل،
التشات جي بي تي: مخاطر تطفو على السطح
مع تقدّم الاكتشافات العلمية، تخطو البشرية خطوات عملاقة، ولكن هناك دائما الوجه المخفي الذي يحصده التقدم وغالباً ما يكون وجها مضرّاً وهاهي قصة شاب أمريكي
ثقافة التفاهة في زمن «اغتصاب العقل»!
يعدّ «عصر التفاهة» ظاهرة اجتماعية وثقافية معقّدة في المجتمعات الحديثة. تزامن هذا العصر مع التقدم التكنولوجي الذي رافقه انتشار واسع للمعلومات والأفكار عبر الإنترنت. يشير
الإبادة الأرمنية في ذكراها الـــ 110
ملكون ملكون – السويد كل عام، يحيي الأرمن ذكرى الإبادة التي تعرّض لها أجدادهم. ففي 24 نيسان 1915 أُعدِم عدد من رجال النخبة الأرمنية في
مؤسسة الرعاية الشعبية في البازورية مع أجيال المستقبل
استأنفت مؤسسة الرعاية الشعبية نشاطها من الجنوب، بعدما أسهمت بدورها الطبي مع أهلنا النازحين في المناطق، فباشرت ببرنامجها في التوعية وحفظ البيئة بعد التلويث المميت
