كثرت الأسئلة والتحليلات والتكهنات حول إثارة ملف النزوح السوري في لبنان في الآونة الأخيرة، وتقدّمه على غيره من الملفات ووصوله إلى مرحلة من الخطورة الأمنية
التصنيف: مجتمع
الفينيقيون في الحضارة السورية
أسس الفينيقيون مدناً في شمال أفريقيا ما زالت قائمة الى يومنا هذا، وهم يتكاملون مع من أسسوا حضارة في سورية الطبيعية. ففي ليبيا: من المدن
“الثقافة” في “القومي” توضح ما حصل خلال ندوة السوّاح
قبل سنة تقريباً، أعادت عمدة الثقافة والفنون الجميلة تفعيل الندوة الثقافية المركزية التي كانت قد توقفت عن أي نشاط منذ فترة طويلة. وخلال هذه السنة،
في ذكرى مذبحة الأرمن.. الدور اليهودي المحجوب
تعود جذور المذابح التركية ضد الأرمن إلى نهايات القرن التاسع عشر عندما سقطت السلطنة العثمانية تحت سيطرة القناصل الأوروبيين وأقرت مراسيم اقتصادية واجتماعية في خدمتهم
الجميّل “حردان”
تمخّض النّظام اللبنانيّ العَفِن، فأنجب أسوأ نماذج السّياسيّين السّارقين مُنعدمي المبادئ، ومع أنّ الأمثلة قد لا تُحصى، إلّا أنّ النائب السابق أسعد حردان من أوقحها.
كيف أعد إخراج ثلاثاء البلديات في ساحة النجمة؟
بمعزل عن السيناريوهات التي رُسمت ، وبعيداً عن التوصيفات التي قُدمت لتعامل القوى السياسية مع إستحقاق الإنتخابات البلدية والإختيارية، فإن الثابت والواقعي هو أن مجلس
نشوء الدولة وتطورها
للدولة وظيفة أساسية هي العناية بسياسة المجتمع، وترتيب علاقات مكوناته في شكل نظام يحدد الحقوق والواجبات، إما بالعُرف أو العادة، أو بالغلبة والظلم والاستبداد،
ثورة الأمعاء الخاوية تنتفض
إن التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس ترفاً، ومجاملة، بل واجب وطني وصحوة ضمير لكل من يؤمن بأنه صاحب حق، اليوم، كما في أي يوم آخر،
قاب قوسين من النصف قرن على الحرب الأهلية.. انتهت ام لم تنته؟
مضت نحو خمسة عقود على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان والتي تصادف هذا الاسبوع في الثالث عشر من نيسان. واذ تعود اللبنانيون على إحيائها، ودوماً
قراءة تاريخيّة في نشوء الطّائفيّة اللبنانيّة
“سنحاول في هذا المقال أن نقرأ -وجود- الطائفية و كيفية تفاعلها، بشكل إجتماعي وإقتصادي. كما أننا سنجيب عن تسأول: هل الطائفية بحد ذاتها هي المسار