في بدايات السعي اليهودي لتنفيذ المشروع الاستيطاني في فلسطين و لاستجلاب المهاجرين اليهود اليها، تم اعتماد حكاية ارض الميعاد وخرافة الوعد الالهي لشعب الله المختار،
التصنيف: الجبهة الداخلية للعدو
من صحفهم: الرعب يكبر بدخول الجليل!
كتب شاحر كلايمن في “يسرائيل هيوم” مقالًا بعنوان: على الرغم من الاغتيالات، فإن المقاومة ما زال قادرة على اجتياح الشمال وهذا أبرز ما جاء فيه:
بعيونهم: المقاومة في لبنان باتت أكثر فتكًا
كتب رون بن يشاي في يديعوت أحرونوت: يتضح أن المقاومة في لبنان تنظيم يتعلم، ويستخلص الدروس بسرعة، ويحسّن أداء الأسلحة التي يستخدمها. والدليل على ذلك،
سوق العقارات في كيان العدو: تراجع وركود وصفر مبيع في بعض المستوطنات
من غير المستغرب أن يتأثر بشدة سوق العقارات في الكيان الصهيوني بالحرب وبعملية “طوفان الأقصى” إلى جانب القطاعات الاقتصادية المتنوعة الأخرى التي تعاني بدورها من
الأمن الغذائي في الكيان الصهيوني، مهدد بسبب تداعيات الحرب على غزة
لا زالت تأثيرات عملية “طوفان الأقصى” وحرب العدو الصهيوني على قطاع غزة تتفاعل على المستوى الاقتصادي. وهذه المرة تطال القطاع الزراعي الذي يشكّل نسبة لا
محللون عسكريون يهود: يجب ان نتراجع عن اجتياح رفح
قدّر محللون عسكريون في وسائل عبرية، أن احتمال اجتياح لرفح بات يتلاشى، خاصة بسبب وجود قرابة 1.4 مليون مدني فلسطيني في المنطقة. وأشار أحد المحللين
مستقبل قاتم أمام مستوطني الشمال: نعاني التفكك والمقاومة تحرمنا شرب القهوة
يواجه المستوطنون شمال فلسطين المحتلة، مستقبلا مجهولا، ومخاوف من عدم قدرتهم على البقاء في المستوطنات بتلك المناطق، بسبب وجود المقاومة على الطرف الآخر في لبنان.ويخشى
قطاع التكنولوجيا في الكيان الصهيوني، تباطؤ وحذر بعد “طوفان الأقصى”
لعدة عقود، شكّلت صناعات التكنولوجيا المتقدمة القطاع الأسرع نمواً في الكيان الصهيوني والأكثر تأثيراً في النمو الاقتصادي، حيث تمثل 14% من الوظائف ونحو 15% من
جيش العدو يعاني صدمة النقص في عديده
يعيش جيش العدو حالة صدمة، بعد تكبده خسائر كبيرة في صفوف جنوده، في الحرب التي يشنها على قطاع غزة منذ خمسة أشهر، وطالبت هيئة أركانه