تعريف بها:هي سنية الصالح شاعرة و كاتبة سورية ولدت في مصياف في العام 1935 . غادرت إلى بيروت حيث حصلت على جائزة جريدة النهار في
التصنيف: شعر
خسارات يوشع بن نون
نموتُ منذ أنْ بكى الحمامْمذْ كان نهرنا العظيمُ نائماًونحن في ظلاله ننامْفداسنا الأغرابُ مثقلين بالرّماحِ والسيوفِ والفرسانْوهدّموا قلاعناوأحرقوا أشجارناوقتّلوا الرجال والنساء والصبيانْقد يكذبُ التاريخُ وهو
انقذوا الماء من الغرق
يقول الفرح : سآتي في المرة القادمة علي شكل طاعونيقول الألم : سآتي دائماً مثلما أناتقول الحبيبة : الوداعأقول : في المرة القادمة لن تترك
الشاعر رفعت مبارك
شاعر المنبرين ( الزجل والعتابا)في عام 1922 ولد الشاعر الكبير الرفيق رفعت مبارك في بلدة القصر قضاء الهرمل حيث استمد من صفاء وجمال طبيعتها صفاء
ابن الهلال
هِلالٌ خَصيبْ! ليسَ نارٌ و لهبْ.مِنْ القُدسِ لبيروتْ! حتّى حلبْأنَا في الأقْصى جْنديٌ جَلَبْلِي سَيفٌ مِنْ غيرِ غُمْدٍ مُصطَحَبْأنَا ذا موتٌ إذا الموتُ انكتبْ فِي
من وحي 8 تموز
يا ليل اطوي عباتك وارتجع خجلان ما بتحتمل نور طلة فجرنا الهاديختيرت يا ليل، وتقضّى الزمان الكان يفرشلك البدر عينو الساهره وسادهطولت مشوار جهلك، وصبحت
من هو عجاج المهتار؟
ولد الأمين عجاج المهتار في عرامون الغرب سنة 1908 وتيتّم طفلاً، فقد توفي أبوه وهو لم يتجاوز الثامنة من عمره. كانت لديه موهبة شعرية منذ
استوحش العرزال
“استوحش العرزال” من أكثر قصائد الأمين عجاج سوداوية وحزنًا. الشوق يقطر من كلماتها، والبحّة والغصّة. ولكن الوفاء والحزم هما الحامي. أما الموج الهائج، فكله أعين
