قادت التطورات الجيوسياسية في مشرقنا الاوسطي الى انقسام المنطقة الى فسطاطين ،يرفع الفسطاط الأول شعارات مقاومة المشاريع الغربية وأدواتها والتي تمثل دولة الاحتلال رأس حربتها
التصنيف: سياسة
المقاومة الوطنية (و) الإسلامية
غالبا ما تعلو النبرة حين يصل النقاش إلى موضوع المقاومة لدى العلمانيين في البلد، وتتوزع الآراء بين من يختار الوقوف إلى جانب المقاومين أيا كانت
الأردن، ماذا عن الأخطار الداخلية
لا يتوقف الإعلام الرسمي الأردني عن الحديث عن خطر الحدود والأخطار الخارجية، فيما تأتي التهديدات الصهيونية في ذيل القائمة مقابل النفخ في بوق الاعتبارات الثانوية،
طوفان الأقصى وتغيير قواعد السياسة
تكمن مأساة النماذج السياسية الشرقية لتنظيم المجتمع وقيادته عن كونها تعتبر الدولة الحديثة نموذج غربي لا يتماشى مع تراثها السياسي الذي لم يقم وزناً يوماً
خطوة مستهجنة!
كأنه لا يكفينا القواعد العسكرية الأميركية والغرب أطلسية الجاثمة على صدورنا، ليضاف إليها افتتاح مكتب اتصال لحلف النيتو في الأردن. أما بيان وزارة الخارجية في
تموز: شهر الثورات والشهداء
ليس بلا معنى أن يترافق شهر تموز بثوراته وشهدائه مع الدلالة الأسطورية التموزية في التراث السوري القديم لسوريا الطبيعية وبلاد الرافدين، فالتموزية مرتبطة بدلالة الاستشهاد
الانعزالية مجددا
لاحظ المراقبون تصعيدا تدريجيا في خطاب مدرسة الانعزال اللبناني وحاضنيها، من رأس الكنيسة الى النواب والى مواقع التواصل الاجتماعي حتى اصبح هذا الخطاب، تحريضيا بشكل
قبرص حالها مستقبلها
قبرص مدينة النحاس التي وفد اليها أهالي صيدون والساحل الفينيقي ومنهم والد فيلسوف الرواقية زينون الذي رفض جنسية الإغريق لكنه حاز منهم على لقب مواطن
قبرص …نجمتنا في الجغرافية والتاريخ
«يجب أن تحذر الحكومة القبرصية… إن فتح المطارات والقواعد القبرصية للعدو الإسرائيلي من أجل إستهداف لبنان يعني أن الحكومة القبرصية أصبحت جزء من الحرب وستتعاطى
الإنكار الدموي للأفول الامبريالي
إلى ما قبل العقود الأخيرة ظلت الامبرياليات الغربية قادرة على تجديد هيمنتها وآليات سيطرتها المرئية وغير المرئية، وتأجيل أزماتها البنيوية الكبرى.وقد ساعدها في ذلك عجز
