عام جديد يحتفل به العالم بإنجازاته العلمية والتقنية والثقافية…..والكيان الصهيوني «يحتفل» بارتكاب الجرائم وحروب الإبادة والتطهير العرقي في غزّة ولبنان والشام. كل عام، تطوي الشعوب
التصنيف: سياسة
قراءة في أوراق الحدث
منذ أمد طويل ونحن متهمون من قبل حفنة لاعبين سياسيين في الكيانين اللبناني والشامي بتهم عدة، وفي كل مرة يتضح زيف تلك الاتهامات منذ ما
إيقاف عمل الأونروا تعسف يضاف للفلسطينيين
لم يستهدف الكيان الصهيوني في الحرب على قطاع غزة أصحاب الأرض فحسب، بل لم تستثن أيضاً المنظمات الدولية التي توفر التعليم والمساعدات لمن تسميهم «لاجئين»
هل حقق العدو الصهيوني أهدافه في الجولان وجبل الشيخ؟؟
لأن الكيان الصهيوني يقوم على الاحتلال والضم والقضم للأراضي في فلسطين ولبنان وسوريا، لم يتخل يوماً عن هذه السياسة التوسعية منذ نشوئه، ودائماً بحجة «الدفاع
بيان من احفاد سلطان باشا الاطرش
من القریّا، من مضافة سلطان باشا الأطرش، القائد العام للثورة السوریة الكبرى 1925- 1937، واسترشاداً بمبادئ تلك الثورة التي أتت بالاستقلال الناجز لسوریة الحبیبة، إذ
من الذي سقط في سوريا؟!
يؤخذ علينا نحن العرب أننا نفكر بعواطفنا ورغائبنا وليس بعقولنا، عندما يتعلق الأمر بالقضايا السياسية والتحولات في بلداننا خاصة. على كل، تأكيد هذا الرأي أو
نقد المشهد السوري ورؤية المستقبل
أمام هول المشهد وحضور مشاريع إعادة تقسيم المنطقة، وتدمير كل مقومات الدفاع في دمشق، قد يبدو السؤال عن سبب هذا الانهيار السريع للنظام، ترفاً فكرياً،
المشرق وتخطي الامر المفعول
الأزمة التي يعيشها العالم العربي ممكن حصرها بمفهوم الدولة التي انبثقت بعد معاهدة وستفاليا، والتي اخذ منها العرب فقط الاسم والشكل دون سائر العناصر علما
الشرخ الأوسخ الجديد
ما حصل في الجمهورية السورية منذ أسبوع أعاد للذاكرة إلى ما ذكره أنطون سعاده في العام 1944 فقد كتب في جريدة الزوبعة العدد 79 في
نراهن على عراقة الشعب السوري
لا شيء يميز معادن الشعوب أكثر من التحولات التاريخية في مسارها، ونحن هنا نتحدث عن الوعي الجمعي وكيف يتصرف في الأوقات الصعبة. ومما يشار إليه
