عندما انقلب معظم الشعب اللبناني على نظامه الفاشل البعض فعل ذلك لعدم عدالة النظام والبعض الآخر لكيلا تقع المنطقة كلها بين براثن الصهيونية وكانت تجربة
التصنيف: سياسة
نفط شمال شرق سورية المُستباح
«نفط سورية ليس للسوريين» مقولة أطلقتها صحافة الكتلة الوطنية السورية في الثلاثينات من القرن الماضي (جريدة القبس آب 1936) حين كانت كبريات شركات النفط العالمية
فيليب كلوديل يعلنها: سنسخر من الذين يعتبرون أنفسهم ملوكا على العالم!
لم أكن قد سمعت عن الكاتب فيليب كلوديل في السابق، فنحن من جيل بول كلوديل و أبعد في الزمن لأننا نعيش حصارا ثقافيا، حتى أتت
ترامب في ديارنا
تم التحضير لزيارة ترامب للمنطقة بتخطيط ناجح كان له دور في مجرياتها اللاحقة، وقد سبق الزيارة مجموعه من الهدايا المقدمة على الحساب، منها اعلان حزب
في ذكرى توقيع اتفاق 17 ايار: حقائق جديرة بالتذكير
لو قيض لاتفاق 17 أيار أن يستمر لكان من شأنه تحويل لبنان إلى محمية “إسرائيلية” لاسيما في حال تطبيق ما جاء في ملحق الترتيبات الأمنية،
الرئيس سلام والثقل السياسي المفقود
مرّت أكثر من مئة يوم على تولّي نواف سلام رئاسة الحكومة، ولم نرَ إنجازاً واحداً يُذكر. بل على العكس، تتوالى الخيبات لتؤكّد أن الرجل لا
الاتفاقيات الابراهيمية ونهب النفط والغاز
ليست المرة الاولى التي يقوم بها الغرب باستباحة هذه المنطقة من اجل تأمين مصالحه، أو ما عرفته شعوب الأرض بالاستعمار. قبل الاتفاق على توزيع الحصص
ساعة الشام المتوقفة بين عقرب الأسد ومؤذن الإسلاميين
يقول إنجلز: «الساعة المتوقفة عن العمل تشير إلى الوقت الصحيح مرتين في اليوم». لم يكن يقصد ساعة الحائط، بل ساعة التاريخ التي تتعطل أحياناً بفعل
المنطقة بين الماضي والحاضر والروحي والمدني
منذ خمسة عشرة قرناً سيطر على ثقافة المنطقة النص الديني المحمدي وبقي الأمر كذلك حتى سقوط السلطنة في إستنبول. ما يفعله اليوم الذين انقلبوا على
كيان العدو في عامه ال 77 «دولة الحروب» منذ اغتصابها لفلسطين
يوم 14 مايو/أيار عام 1948 هو يوم مشؤوم في تاريخ الأمة، يوم أعلنت قيادات في الحركة الصهيونية قيام «دولة اسرائيل» على الأراضي الفلسطينية المحتلة بعيد
