لاحظ المراقبون تصعيدا تدريجيا في خطاب مدرسة الانعزال اللبناني وحاضنيها، من رأس الكنيسة الى النواب والى مواقع التواصل الاجتماعي حتى اصبح هذا الخطاب، تحريضيا بشكل
التصنيف: سياسة
قبرص حالها مستقبلها
قبرص مدينة النحاس التي وفد اليها أهالي صيدون والساحل الفينيقي ومنهم والد فيلسوف الرواقية زينون الذي رفض جنسية الإغريق لكنه حاز منهم على لقب مواطن
قبرص …نجمتنا في الجغرافية والتاريخ
«يجب أن تحذر الحكومة القبرصية… إن فتح المطارات والقواعد القبرصية للعدو الإسرائيلي من أجل إستهداف لبنان يعني أن الحكومة القبرصية أصبحت جزء من الحرب وستتعاطى
الإنكار الدموي للأفول الامبريالي
إلى ما قبل العقود الأخيرة ظلت الامبرياليات الغربية قادرة على تجديد هيمنتها وآليات سيطرتها المرئية وغير المرئية، وتأجيل أزماتها البنيوية الكبرى.وقد ساعدها في ذلك عجز
صعود اليمين المتطرف في أوروبا
تطغى على نشرات محطات الأخبار العالمية، التقارير التي تتحدث عن صعود “اليمين الأوروبي المتطرف ” ونجاحه في الانتخابات المحلية والرئاسية. في إيطاليا والسويد وانجلترا وفرنسا
غزة والإفلاس العربي
يعاني العرب افلاساً حقيقياً رغم الاموال المكتنزة والكتاب الحق والديمغرافية اللججة، وهذا الامر يلمسه كل من تعامل معهم شرقاً وغربا وقمة الصين الاخيرة تشهد على
الاجماع حول المقاومة من عدمه
على الأقطار العربية أن تتذكرأنها تجابه منظمة يهودية عالمية. (ميشال شيحا- كتاب فلسطين). قالها عن حذر من يصح ان يدعى فيلسوف هذا الكيان اللبناني، او
اميركا وسقوطها المدوي من مبادئها الأخلاقية
كيف انقلبت القيم العليا لمبادئ جورج واشنطن وكيف تم التعتيم على تحذيرات روزفلت من التغلغل الصهيوني للخديعة اليهودية في احتلال جيوب وعقول الأمريكان وسيطرة اللوبي
لماذا تعليق الديموقراطية في الكويت الآن؟
تمر الكويت هذه الأيام بأزمة سياسية هي أزمة نظام في العمق. هذا البلد الذي عرف نوعا من الممارسة الديموقراطية منذ ما قبل الاستقلال، دخل في
موقع العرب من اقطاب العالم
تجتاح العالم اليوم فكرة التعددية القطبية التي يمكن ان يصل عددها إلى سبعة او ثمانية اقطاب، الولايات المتحدة، روسيا، الصين، البرازيل، أوروبا، الهند تركيا وإيران