إن مفهوم «التطبيع» في السياق العربي ـ الإسرائيلي لا يقتصر على إقامة علاقات دبلوماسية علنية، بل يمتدّ إلى إعادة صياغة أولويات الأمن والاقتصاد والإعلام والتعليم
التصنيف: سياسة
دولة ائتلاف الطوائف…منافية للإرادة الشعبية
لا يُفرَض القرارُ السليمُ بأغلبيةٍ ضعيفةٍ جاهلة، أو أقليةٍ قويةٍ غبية، ولا يكون استبداداً لأكثريةٍ غوغائيةٍ فاقدةٍ للأهداف. وليس القرارُ مزاجاً شعبياً عارماً أو مزاجاً
عالم ينهض من جديد لمواجهة الأحادية
يشهد العالم يومياً انضمام شرائح جدد للمشهد الرافض للإبادة التي تحصل في غزة فالسردية اليهودية المدعومة من النظام الرسمي الغربي هي في طور التفكك وذلك
المدارس والمناهج التعليمية في الجزيرة السورية على مفترق خطير
كان السريان الآراميون عبر التاريخ مشاعل العلم والنور والحضارة، ففي القرن الرابع الميلادي أسسوا في مدينتهم التاريخية نصيبين السورية أقدم أكاديمية علمية في المنطقة، قبل
ضم الضفة الغربية لدولة الاحتلال فعليا لكن دون اعلان
في النصف الاول من القرن التاسع عشر ظهر ما عرف بالمسألة الشرقية واطلقت على الدولة العثمانية المتهالكة اسماء اشهرها اسم رجل اوروبا المريض الذي ينتظر
اسطول الصمود العالمي دعما لغزة ينطلق؛ الغرب الشعبي الداعم والعرب يغضون الطرف
في دول الغرب بات لافتاً الحراك الشعبي الهائل الذي يعبّر عن التضامن مع قطاع غزة وفلسطين وكسر الحصار الذي يفرضه العدو الصهيوني، فيما لا نشهد
من « زنغزور» وإلى «داؤود«… حروب السيطرة على ممرات الطاقة
في أجواء الاضطراب والفوضى التي يصنعها الغرب الأميركي وحلفاؤه الإقليميون بالمصائر البشرية، تكشف حروب الطاقة من جنوب القوقاز (ممر زنغزور) وحتى المشرق العربي (ممر داؤود)
بين وهم المنطقة الاقتصادية، وخديعة التهجير
أولاً: الأرض والهوية: هل أرض الجنوب اللبناني هي فقط مساحة جغرافية؟ لقد أثبت التاريخ، أن الجنوب اللبناني هو الروح وهو الهوية، هو الامتداد الحضاري الطبيعي،
لا خلاص للامة السورية إلا بخطة الزعيم سعاده
يُمثِّل الوهم التوراتي الأساس العقائدي لقيام ما يُعرف بـ «دولة» العدو اليهودي. وانطلاقاً من هذه القواعد التوراتية، يجب أن ننظر إلى العدو اليهودي، وإلى حركة
جورج سوروس يضرب مجددا! والهدف « الولايات المتحدة الأمريكية»!
جورج سوروس محرّك ثورات الفوضى الماجنة والأناركية (لا سلطة) عالميا ورافع شعار القبضة البهيمية، لدرجة أنه بات يعتبر الأعور الدجال هذا الذي سيأتي ويقيم القيامة،
