الضخ الإعلامي غير المسبوق التي تبثه وتنشره اغلب محطات التلفزة والإذاعة والصحف، والذي محتواه أن المقاومة قد هزمت وقد جلبت على الأمة الويلات. ويصورون وهماً
التصنيف: سياسة
مفهوم السيادة الملتبس في لبنان
يلاحظ المراقبون لوسائل الإعلام ولمنصات التواصل عودة نغمة السيادة والسياديين ممن كان يطلق عليه تسمية الرابع عشر من آذار باستثناء المكون السني (مجتمعاً) وباستثناء كتلة
القطاع الصحي في لبنان وفي قطاع غزة على رأس استهداف العدو: تدمير ممنهج لإخراجه عن الخدمة
تبدو الهمجية الصهيونية واحدة في قطاع غزة وفي لبنان. الإجرام هو نفسه، لا يأبه للقوانين الدولية والشرائع الإنسانية والأخلاقية ويطال مناحي الحياة كافة لاسيما الصحية
تسونامي التقسيم يهب من البترون
أين نضع «عملية البترون» البحرية الإرهابية في السياق العام لعملية «طوفان الأقصى» عموماً، وفي إطار حرب التدمير والإبادة التي تشنها الدولة اليهودية على لبنان أرضاً
هل تحمل الانتخابات الأمريكية مفاجآت؟
مع نهاية الحرب العالمية الثانية أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية تمثل القطب الغربي في نظام الثنائية القطبية المقابل للشرق الذي يمثله الاتحاد السوفيتي، واخذ العالم بما
نبذُ المطبعين وعزلهم اجتماعيًّا
التطبيع، هو الوجه الآخر للاستسلام، والامتثال لإملاءات العدو، والانصياع لإرادته. وفي مفرداته، فإنه ينهل من ثقافة الهزيمة وتعبيراتها، ومنها، «الواقعية» و«عدمية الصراع» مع عدو متفوق
الجيل الثالث من المقاومة والتحديات
تخوض الأمة صراع مرير عنوانه العريض فلسطين ومحاولة إقامة دولة يهودية على أراضيها والانتقال لاحقاً لتنفيذ الحلم أو الوعد التاريخي لهؤلاء. وقد حاولت الدول، التي
المقاومة تقاتل دفاعا عن شعبها وعن المسار الحضاري العالمي
الأخلاق والقيم الإنسانية الراقية واحترام حياة الإنسان لم تدخل في المنهج السياسي للأمم الكبرى المقتدرة عسكريا دون استثناء .فالقرن العشرين تجلت به الوحشية السياسية لهذه
هل تصبح عاريا = بوسطة عين الرمانة؟
بات واضحاً انقسام المجتمع اللبناني إلى فريقين منذ السابع من تشرين الأول 2023 الفريق الأول يبارك ويساند ويقاتل في سبيل نصرة غزة ويؤازره عدد كبير
اليوم التالي لنهاية الحرب على لبنان
مع نهاية الحرب في لبنان وغزة، سيواجه لبنان والمنطقة واقعًا معقدًا يمتلئ بالتحديات والمصالح المتضاربة ـ هناك عدة عوامل ستحدد شكل المرحلة القادمة، بدءًا من
