إثر لقاء باريس الأسبوع الماضي الذي ضم قادة أمنيين أميركيين و”إسرائيليين” ومصريين ورئيس الوزراء القطري لبحث موضوع حرب تشرين الثانية وإمكانيه التوصل الى هدنة او
التصنيف: الأراضي المحتلة
الهزيمة بعيونهم: رئيس الشاباك الأسبق: الأتراك والبريطانيون والمصريون هربوا من غزة.. ونحن أيضًا هربنا!
قال الرئيس الأسبق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) كرمي غيلون إن الحرب في غزة انتهت، وإن إطلاق النار قد يتوقف لمدة تصل إلى 5 أو
الجبهة الداخلية قلقة على الأسرى: نتنياهو يريد قتلهم!
نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرًا يتخوّف من قيام نتنياهو من عملية واسعة للتخلّص من الأسرى الصهاينة، وذلك بعد قدم قدرته على تحريرهم من قبضة المقاومة.
مشروع الدولتين في فلسطين…قمّة سوريّة رفضاً للمشروع اليهوديّ
الحرب الأطلسية – اليهودية على المقاومة في غزة ولبنان بتركيزٍ شديد، وعلى المقاومة في العراق واليمن بتركيز أقل، هدفها رسم وتثبيت خطوط ومحاور سياسية جديدة.
معادلة الوقوف والإنبطاح!
في منطقتنا كان وما يزال هنالك إتجاهان : الأول يدعو الى مقاومة المحتل والطامع بأرضنا وحقوقنا والآخر يدعو للرضوخ وحتى التنازل عن الحقوق من منطلقأن
موقف “الإسرائيليين” من قرار محكمة العدل الدولية
صوتت يوم الجمعة الماضي، أغلبية كبيرة من أعضاء لجنة محكمة العدل الدولية، المؤلفة من 17 قاضياً، لصالح اتخاذ إجراءات عاجلة تلبي معظم ما طلبته دولة
العدو يسعى لمشاركة مصر في عملية في رفح.. والقاهرة تخوّف
أفادت القناة “13” العبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين لم تسمهم، بأن هناك احتمالاً لتنفيذ عملية عسكرية في رفح خلال المرحلة الراهنة من الحرب على غزة
كلّ مقاومة ضدّ الاحتلال هي مقاومة سوريّة قوميّة في الصميم
الاستعمار الذي سعى الى تمزيق الأمّة الى كياناتٍ عدّة، ثمّ عملَ على تفتيت تلكَ الكيانات الى دويلاتٍ متناحرة ومختلفة فيما بينها والذي يؤدي بدوره الى
روسيا والصين مجددا يمسكان بزمام الساحة الدولية
لا شكّ في أنّ حرب إسرائيل على غزّة قد أنهكت العالم إنسانيًّا قبل أن تنهكه سياسيًّا، أو اقتصاديًّا… إنّها حرب أثبتت، وأكّدت بالتّجربة والبرهان وهن
ما من قوميّ إلّا ويتمنّى أن يكون على الجبهة مع نسور الزّوبعة!
بينما كنت جالساً وراء المكتب، أتصفح كتبي وجدت بين أوراق أحدها صورة لشخص رحل وترك صورته. رحل شهيداً على تراب الوطنمما شجعنا على الإقتداء به