نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرًا يتخوّف من قيام نتنياهو من عملية واسعة للتخلّص من الأسرى الصهاينة، وذلك بعد قدم قدرته على تحريرهم من قبضة المقاومة.
التصنيف: الأراضي المحتلة
مشروع الدولتين في فلسطين…قمّة سوريّة رفضاً للمشروع اليهوديّ
الحرب الأطلسية – اليهودية على المقاومة في غزة ولبنان بتركيزٍ شديد، وعلى المقاومة في العراق واليمن بتركيز أقل، هدفها رسم وتثبيت خطوط ومحاور سياسية جديدة.
ما أشبه اليوم بالبارحة
يمضي العدوان الاسرائيلي على غزة بوحشية نادرة في التاريخ على مرأى العالم ومسمعه. يطل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على الاعلام بشكل مكثف ليعلن بكل
خطة العدو للاستيلاء على محور فيلادلفيا
يسعى العدو “الإسرائيلي” منذ مدة للاستيلاء على محور صلاح الدين أو محور فيلادلفيا، الواقع على الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر، ويعتبر أن هذا الاستيلاء
معادلة الوقوف والإنبطاح!
في منطقتنا كان وما يزال هنالك إتجاهان : الأول يدعو الى مقاومة المحتل والطامع بأرضنا وحقوقنا والآخر يدعو للرضوخ وحتى التنازل عن الحقوق من منطلقأن
موقف “الإسرائيليين” من قرار محكمة العدل الدولية
صوتت يوم الجمعة الماضي، أغلبية كبيرة من أعضاء لجنة محكمة العدل الدولية، المؤلفة من 17 قاضياً، لصالح اتخاذ إجراءات عاجلة تلبي معظم ما طلبته دولة
العدو يسعى لمشاركة مصر في عملية في رفح.. والقاهرة تخوّف
أفادت القناة “13” العبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين لم تسمهم، بأن هناك احتمالاً لتنفيذ عملية عسكرية في رفح خلال المرحلة الراهنة من الحرب على غزة
ما من قوميّ إلّا ويتمنّى أن يكون على الجبهة مع نسور الزّوبعة!
بينما كنت جالساً وراء المكتب، أتصفح كتبي وجدت بين أوراق أحدها صورة لشخص رحل وترك صورته. رحل شهيداً على تراب الوطنمما شجعنا على الإقتداء به
نتنياهو يغرق في الفشل
أظهر أحدث استطلاع للرأي بأن أقل من ثلث “الإسرائيليين” يعتبرون أنّ بنيامين نتنياهو مناسب لرئاسة الحكومة، وبحسب الاستطلاع الذي نُشر منذ يومين، فإنّ 31 %
خلال 50 سنة من “التطبيع” بين مصر و “اسرائيل”قام المصريّون بـ 4 عمليّات رفض
سليمان خاطر1985 كان أحد عناصر قوات الأمن المركزي المصريفي 5 تشرين الأوّل 1985أطلق النار على مجموعة من السياح “الإسرائيليين”عند نقطة حراسته في شبه جزيرة سيناء
