المحبة القومية هي من أهم القيم الكامنة في جوهر الفلسفة القومية الإجتماعية وقد شدّد عليها سعاده في كتاباته معتبراً ان المحبة ومعها الحرية والسلام هي
الثقافة لن تكون باباً للتطبيع
في إحدى مقابلاته الاعلامية، قال رئيس الكيان الصهيوني الأسبق، شيمون بيريس، إنّ المثقّفين هم صانعو السلام، وليس السياسيون. جُملةٌ على ما يبدو، تلقّفها بعض “مثقّفي”
“ظريف الطول مُهلك شمشون”
“متطورون جدًا في التكنولوجيا ، مفتقدون جدًا لرمزية البَطَل… “ هَكذَا وَصف الشَّهيد بَاسِل الأَعْرَج الجَيْش الصّهيوني ضِمن سِلْسِلَة “وعيّ المحارب” الَّتِي حَاوَل دائمًا خَلطها
ديموقراطية الوكالة
قبل ذرف الدموع على ايران ومراكز المثلية باعتبارها حقوق انسان في روسيا ، وقبل وقبل ، تنسى المتروبولات الامبريالية ، الامريكية والاوروبية انها الراعية الاكبر
بدأت تصويرية وانتهت مقطعية… ومهدت للصوتية
الكتابة المسمارية: عمرها يوازي عمر الأبجديات يعتقد بعضهم، عند الحديث عن الكتابة المسمارية، أنه بصدد منظومة كتابية عُرفت قبل آلاف السنين في بلاد ما بين
أيّها القوميّون: نحن لن نستسلم
يتساءل الجميع لماذا يتعرّض حزبنا لإشكاليات تنظيمية كل فترة من الزمن، وتتعرّض مؤسساته لخلل كبير في بنيتها، حيث يلجأ بعض من يدّعي الانتماء لفكر سعاده
لم آتكم مؤمناً بالخوارق، بل أتيتكم مؤمناً بالحقائق الراهنة التي هي أنتم.
ليست رسالتي أن آتيكم بشيء غير حقيقي. رسالتي هي أنتم. وإيمانكم وعملكم يثبتان أنّ إيماني بكم كان في محله.لم آتكم مؤمناً بالخوارق، بل أتيتكم مؤمناً
واقعنا في منطق الصّراع
منطق الصراع أساسٌ للاستدلال على حياة الأمّة، لأن لا حياة دون صراع، ولأنّ حيويّة هذا الأخير هي التي تشير إلى عوامل القوّة التي تمكّن الأمّة
“القومي” يفوز بمقعدٍ في انتخابات الجامعة الاميركية الطالبية
صدر عن مديرية الجامعة الأميركية في بيروت التابعة لمنفذية الطلبة الجامعيين في الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان الآتي:أقلامنا كما بنادقنا، هويّتها قوميّة وحدويّة علمانيّة مناقبيّة.من
التميمي يثبت فشل الجهاز الأمني للعدو مرّتين
بعد 11 يومًا على تنفيذ عملية حاجز شعفاط واستنفار العدو وأجهزته وسعيهم بكل ما يملكون من تكنولوجيا متطورة لإلقاء القبض على منفذ العملية، ها هو
