مع حلول الرابع والعشرين من الشهر الحالي تدخل العملية شهرها التاسع على عكس توقعات كثيرة بأن هذه العملية لن تستغرق اكثر من شهر على الأكثر
ترسيم الحدود المصطنعة بين لبنان وفلسطين المحتلة
يعتقد البعض أن ملف ترسيم الحدود هو بمنأى عن التطورات العالمية والدولية، وأن هذا “الانجاز” سيحقق ازدهاراً اقتصلديا في لبنان. ما تخوضه الولايات المتحدة الاميركية
زيف التفوق-رفيق الإستعمار
في عصر “تمييع” العنصريّة، وحرف العبوديّة عن سياقها التاريخي المتشابك مع الطبقات والإستعمار.كان لا بد لنا أن نناقش “لبرلة الصراع” سيّما في الثقافة الغربية،بدراسة لنقاط
المبدأ الثالث: “القضية السورية هي قضية الأمة السورية “والوطن السوري
وفي الشرح أقول: “يتناول هذا المبدأ تحديد القضية السورية الواردة في المبدأ السابق تحديدأ لا يقبل التأويل، وهو يظهر العلاقة الحيوية، غير القابلة الفصل، بين
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
“صونوا المؤسسة كما تصونون العقيدة”
إنّ مؤسّساتكم الحزبية هي ضمانة عملكم وانتظامه وتقدّمه. فانخرطوا ضمنها واعملوا لاأجل تطويرها ورقيها. وحصّنوها جيّداً من كلّ عوامل التفسّخ والتّشتّت والوهن. وأبعدوا عنها عقليات
حول التطوير والتغيير في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
(آراء الكتّاب تعبر عن مواقفهم، وليس بالضرورة عن موقف صباح الخير-البناء) قرأت مؤخرا في إحدى الصحف اللبنانية مقال للدكتورة صفية سعاده في تناولت فيه أسباب
التطبيع المقنع
“…سلمنا هو أن يُسلّم أعداؤنا بحقنا” -سعاده في قراءة للاتفاق بين الجمهورية اللبنانية والكيان الغاصب الاسرائيلي تتراوح المقالات بين ما هو مؤيد لهذا الاتفاق –
بنود اتفاق الغاز.. هذا ما حصل عليه لبنان
تمّ أخيراً الإتفاق على ترسيم الحدود البحرية، ترسيم يسمح للدولة اللبنانية البدء بالتنقيب عن الغاز في مياه المتوسط بحسب الحدود المتفق عليها بين لبنان والعدو
الولايات المتحدة الأميركية الراعي الدائم للمصالح الإسرائيلية” في المفاوضات”
لم يكن مفاجئًا للكثيرين أن تبدي الدولة اللبنانية ملاحظات على المقترح الأميركي الخاص بالترسيم بين لبنان وكيان الاحتلال والذي أعدّه المبعوث الخاص لوزارة الخارجية المنسق
