نحن أمة كم من تنين قتلت في الماضي ولن يعجزها أن نقتل هذا التنين الجديد« بعزم نقول قول سعادة، فيما المخاطر من حولنا تتضاعف والمشاريع
الوسم: غزة
“الإبادة التعليمية” في غزة مخطط «اسرائيلي» نجح
للعام الثاني على التوالي يُحرم طلاب قطاع غزة من التعلّم في مدارسه وجامعاته بسبب استمرار العدو الصهيوني في قصفه وانتهاكاته لكل القطاعات الحياتية والتعليمية والاقتصادية
إعادة صياغة محور المقاومة
الصمت العربي والإسلامي والدولي على الجرائم والمجازر الصهيونية في غزة والضفة الغربية، وعلى التدمير المنهجي للبنان، والتوغل السافر في سوريا، يكشف عجزاً مقلقاً عن مواجهة
ما بين العالم والكيان الصهيوني وأمتنا
عام جديد يحتفل به العالم بإنجازاته العلمية والتقنية والثقافية…..والكيان الصهيوني «يحتفل» بارتكاب الجرائم وحروب الإبادة والتطهير العرقي في غزّة ولبنان والشام. كل عام، تطوي الشعوب
عملية الجازي على مسافة صفر من الكرامة والعز
كل ما فينا للامة، وهذا مبدأ راسخ في نفوس ووجدان أبناء أمتنا، يجسدونه قولا وفعلا وبشكل بديهي، فيرد وديعة الأمة التي تضخ في عروقه وقفات
اميركا بين قتل امرؤ وقتل شعب والجثث الست
ليس خافياً على المتابعين لحرب الإبادة الجارية في فلسطين، منذ أحد عشر شهراً، حجم الدعم الأميركي لهذه الحرب، رغم محاولات هذه الإدارة حفظ ماء وجهها
مجدل شمس تنتصر على الفتنه
طيلة في ايام الحرب كان محور المقاومة يؤكد باستمرار التزامه بدعم المقاومة الفلسطينية من خلال وحدة الساحات ورفع شعار ان المحور لن يسمح بهزيمة غزه،
فرنسا في عشائها الأخير
في اسوأ حدثين يحتلان المشهد، يجري فيهما انتهاك للوجدان الإنساني العام، والوجدان الإنساني في عمقه قيمة عليا، تلامس مشاعر الانسان الذي ارتقى مرتبة.الانتهاك الأقسى
استقالات تقسم ظهر الكيان… والمقاومة تبدأ رحلة التحليق!
حتى الساعة، لم يحقّق العدوّ أيًّا من أهداف الحرب. في الميزان حدّد بنيامين نتنياهو ثلاثة عناوين واضحة هي تهجير أهل غزّة إلى سيناء، واستعادة كلّ
غزة والإفلاس العربي
يعاني العرب افلاساً حقيقياً رغم الاموال المكتنزة والكتاب الحق والديمغرافية اللججة، وهذا الامر يلمسه كل من تعامل معهم شرقاً وغربا وقمة الصين الاخيرة تشهد على
