تحت عنوان: “استراتيجية إسرائيل الانتحارية”، اعتبر الكاتب في صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية رينو جيرار، في عمود رأيه، أن تكرار حكومة العدو أن فلسطينيي غزة رهائن لدى
الوسم: القومي
على ابواب المرحلة الثالثة من حرب تشرين الثانية
شهدت الايام الماضية تصعيدا كبيرا في عمليات جيش الاحتلال على اهلنا في غزه وارتفعت اعداد الشهداء والجرحى بشكل كبير كذلك هدم البيوت ولعل اسباب ذلك
ما بعد حماس، حماس
لم تطلق حرب في العقود الأخيرة من التداعيات ما أطلقه القساميون بعد اجتياح المعسكرات والمستوطنات الصهيونية المسلحة في غلاف غزة، وما تبعه من عدوان همجي
القومي يهنّئ باستشهاد العاروري: لن يمرّ مرور الكرام
يُهنّئ الحزب السّوري القومي الاجتماعي حركة حماس باستشهاد نائب رئيس مكتبها السياسي، الشيخ صالح العاروري، مهندس ملحمة “طوفان الاقصى”.ويزفّ الحزب بدوره الشهيد العاروري الّذي سطّر
لم يكن المسيح يهوديّاً ولم يكن له آباء يهود
” لم يكن المسيح يهوديا، ولم يكن له ” آباء يهود” كما يقول صاحب الحارضة هاجيا إياه، بل كان سوريا يتكلم ويخاطب الجماهير بالسريانية. وهو
مؤتمر 13 أيلول 2020 وعودة الحزب إلى التألق من جديد
أثبت القوميون الاجتماعيون أنهم يرتكزون إلى منصات فكريّة وضعها الزعيم منذ نشأة الحزب حيث مرّت الحركة القوميّة الاجتماعيّة بانحرافات بعض من في الإدارة الحزبية سواء
العويل يتصاعد: هكذا ينتصرون علينا!
كتب غيرشون هكوهن في صحيفة “اسرائيل اليوم” مقالًا بعنوان “استراتيجية “حزب الله” وحماس تقوم على حرب طويلة تستنزف جيشنا وداخلنا” مر أكثر من 80 يوماً
احتفال تأبيني للشهيد وسام سليم في الصرفند
أقام الحزب السوري القومي الاجتماعي حفلاً تأبينياً، لمناسبة مرور ثلاثة أيام على استشهاد الرفيق البطل وسام محمد سليم، حضره رئيس الحزب الأمين ربيع بنات، رئيس
يا مسيح الأمم
يا ابن ارض الحب وينبوع الحنان، يا ابن ارض الطهر والأيمان ومهد السائل السماوية والأديان، ايها الكنعاني الأرامي السوري الثائر على الكفر والطغيان، يا اول
عودتنا للمقاومة تعمدت بالدم الممتزج مع مجاهدي حزب الله
حشود القوميين الذين أدوا تحية الوداع للشهيد النسر وسام سليم ،وهذا المشهد المهيب الذي يعبر عن مناقبية وعقيدة كل سوري قومي اجتماعي، بيان واضح لالتفافهم