“نحن حركة هجومية لا حركة دفاعية. نهاجم بالفكر والروح، ونهاجم بالأعمال والأفعال أيضاً. نحن نهاجم الأوضاع الفاسدة القائمة التي تمنع أمتنا من النمو ومن استعمال
الوسم: سعادة
ايها القوميون حتى في المغترب.. أنتُم قدوةٌ وعليكم مسؤوليات
ان الاوضاع القائمة في امتنا من عدم استقرار واحداث سياسية متقلبة وعسكرية وامنية وتراجع للقدرات الزراعية والإقتصادية وانخفاض القدرة المالية وانهيار عملاتنا، ومنطق الغزوات ذات
حبيب الشرتوني: نُدافع عن بلادنا بوجه المُعتدي أيّاً كان
ما أن قرأ الاعلامي سامي كليب جزءاً من رسالة حبيب الشرتوني متلعثماً ومعتذراً من ضيفتِه التي دعاها لتسويقها سياسياً، فيما لا مواهب سياسية لديها، ضمن
“القومي” يكرّم الأمين الراحل حمد زيتون”
أقامت منفذية راشيا في الحزب، مهرجانا تأبينياً خطابياً للأمين الرّاحل حمد زيتون الأحد 8 كانون الثاني، في قاعة الأديب سعيد تقي الدين في مبنى المنفذية،
كيف وظّف سعاده الوعي والإدراك في فعل النهضة؟
اعتمد انطون سعاده، لصياغة نظرته للنهضة، إطاراً قام على تقسيم المجتمع إلى مستويين عريضين: وعلى الرغم من وجود فارق كبير بين المستويين، فهما يسيران بشكل
المجتمع معرفة والمعرفة قوّة, المناهج التّربويّة في ميزان الإبداع والتّقليد
محوريّة مفهوم المعرفة الذي يطرحه هذا القول لا يمكن أن يتمّ المرور عليه مرور الكرام، لكونه يختزن في داخله أبعاداً عدّة، منها بعد الوعي العامّ
سعاده عن الحركة القومية الظافرة
لم تجابه الحركة القومية الاجتماعية مُعضلة في الماضي إلا و خرجت ظافرة و لن يعجزها في المستقبل ما لم يعجزها في الماضي، إنها حركة صراع
كل عام وانتم معجزة الحياة
على اعتاب العام الجديد وهذا العالم الذي انهكه الوباء والازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ،في هذه الحقبة التاريخية المليئة بالاحداث والتناقضات اللامنطقية التي تتحكم بها القوى
الحزب يتابع خطته.. ليكون للأُمّة السورية سياسة مُوحدة
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء
“القومي” ينعى والدة الشهيد الراعي
ينعى الحزب السوري القومي الاجتماعي، أُمّ الشهيد سليمان الراعي، رجاء شليطا يوسف. وهي زوجة الرفيق راشد الراعي، ووالدة الرفقاء مروان وطوني وثائر وشربل، بعد صراعٍ