أيّها القوميّون الاجتماعيّون…تسعون خلت وما زالت جذوة النّهضة متّقدةً تضيء الطّريق نحو قيم الحقّ والخير والجمال، وما زال النّضال في سبيل الأمّة وتقدّمها مستمرّاً بكلّ
الوسم: ذكرى التأسيس
تسعون التأسيس من معادلة الوحدة إلى معادلة الاتحاد والمقاومة
عشية الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، لا بدّ من تأكيد الأسباب التي دفعت أنطون سعاده إلى توجيه سؤال لنفسه ولأبناء أمته، عما جلب
التأسيس… وتساؤلات سعاده
نقطة الانطلاق في التفكير الفلسفي عند أنطون سعاده، مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي وزعيمه، تكمن في منظومة من التساؤلات الوجودية التي طرحها على نفسه أولاً،
ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟
تسعون عاماً من التأسيس ومازال السؤال مستمراً مع تعاقب الأجيال وتقدم الصراع، ومازالت الأمة تواجه المستعمرين والغزاة، وتحاول أن تنهض من كبوتها وتعيد الحياة لجسدها
في التأسيس: استراتيجيات تلبي طموحات القوميين …
اليوم هو ولادة النهضة السورية القومية الاجتماعية، ولادة معنى وقيمة وجودنا، ولادة الإنسان الذي عرف ذاته وحدد وجهته وأدرك حقيقته، ولادة الحرية، حريتنا في صنع
في ذكرى تأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
“في العقائد التي تمتّ إلى الإنسان الحر بصلة لا يمكن الاستناد إلى أي قول استبدادي مطلق لتقرير حقيقة إنسانية لها علاقة بالإنسان المجتمع. فلا بد
ذكرى تأسيس الحزب 16- ت2 – 1932
أيتها الرفيقات أيها الرفقاء تحية سورية قومية اجتماعية لا بد ونحن نحتفل في ذكرى تأسيس الحزب، من أن نتطهر قليلاً، لنلتقي معاً بقلوب منفتحة
تمسّكوا بسلاحكم
أيها القوميون،حزبكم يشكل الضمانة لحماية أمتنا من الأطماع الخارجية التي تعمل بكل قدراتها للسيطرة على مواردها وقدراتها، وزرع عقول مشبوهة وعميلة لتحقيق تلك الأهداف وتدمير
