لا شيء يميز معادن الشعوب أكثر من التحولات التاريخية في مسارها، ونحن هنا نتحدث عن الوعي الجمعي وكيف يتصرف في الأوقات الصعبة. ومما يشار إليه
الوسم: القومي
“كذبة الديمقراطية” في كيان العد ومنتهية الصلاحية
لطالما تغنى الغرب ب “ديمقراطية” الكيان الصهيوني الذي اعتبر منذ قيامه “الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق”. وقد عمل الصهاينة على تسويق هذه المقولة ونشرها وإقناع
رئيس الحزب بكلمة تلفزيونية موجّهة إلى السوريين القوميين الاجتماعيين وعموم أبناء الأمة جاء فيها:
ها هي المعركة انتهت، ولم تنته الحرب. . .معركة قاسية دفعنا فيها أثمانا باهظة. . .فقدنا فيها أعزاء وأبطالا في غزة والضفة والجنوب والبقاع والضاحية
“القومي” يؤكّد أنَّ ما يَحصَلُ في حلب هو مسارٌ مواز للمخطّط اليهودي
صَدَرَ عن الحزب السوري القومي الإجتماعي البيان التالي: على أَثَر هجوم المجموعات الإرهابية باتجاه مدينة حلب يؤكّد الحزب أنّ ما يحصل في الشمال السوري يَسير
أبعد من الانتصار… أبعد من الهزيمة!
الصيغة التي أوقفت الجولة الأخيرة من المواجهة الإسرائيلية ـ اللبنانية لا تعدو كونها اتفاقاً لوقف إطلاق النار (وقف الأعمال العدائية). وهي بهذا الشكل ذات صفة
احتلال حلب
منذ بدء الحرب على الشام في العام 2011 بما سمي بالربيع العربي لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد وذلك لإعادة تقسيم الأمة السورية لزيادة إضعافها، خدمة
المقاومة…الرقم الصعب في معادلة الصراع
لم يحصل في تاريخ الصراع العربي الصهيوني أن وقَّعت اسرائيل اللقيطة اتفاقًا لوقف إطلاق النار، وهي منتصرة، أو في وضع ميداني يُدنيها إلى النصر. بهذه
من دروس التاريخ القريب
انقضت ثلاثة عقود ونيف على توقيع اتفاق أوسلو والذي تم الاحتفال به في حينه بشكل لافت وسط حضور فلسطيني وعربي ودولي في حديقة البيت الأبيض.