أسّس الحزب السوري القومي الاجتماعي انطون سعاده، على المبادئ السورية القومية الاجتماعية، وغايتها وحدة الوطن السوري والامة السورية. وهي تصبو لتحقيق السيادة السورية واستقلالها وتكفل
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
يا مسيح الأمم
يا ابن ارض الحب وينبوع الحنان، يا ابن ارض الطهر والأيمان ومهد السائل السماوية والأديان، ايها الكنعاني الأرامي السوري الثائر على الكفر والطغيان، يا اول
منفذية طرابلس في “القومي” تستنكر إحراق شجرة الميلاد في الزاهريّة
بيان من منفذية طرابلس في الحزب السوري القومي الاجتماعي:تفاجأت مدينة طرابلس، صباح اليوم، بإحراق شجرة الميلاد في محلة الزاهرية. وإذ يستنكر الحزب هذا العمل الأخرق
ردّ عميد الاعلام في الحزب السوري القومي الاجتماعي ماهر الدنا على النائب السابق الياس عطالله الذي زعم عدم علاقة الحزب بالشهيد خالد علوان وعملية الويمبي
تزامنًا مع تصويب عدد من المواقع العبرية التابعة لجيش العدو وجهاز استخباراته على الحزب السوري القومي الاجتماعي من خلال نشر اماكن تواجد مراكزه، عثرت صحيفة
اللواء عوض العولقي أبرز مؤسسي الجيش اليمني في جنوب وشمال اليمن يوجه رسالة قوية لعيدروس الزبيدي وطارق عفاش..!
سلموا أنفسكم لسماحة السيد عبدالملك بدر الدين وهو من سيحدد مساركم المستقبلي وسنعالج وضع الضباط والأفراد المغرر بهم عبر وزارة الدفاع والداخلية والأمن. أنتم لا
حزب يسمو على تاريخه
واقعة إستشهاد الرفيق المهندس وسام سليم أحضرت في ذهني التأمل في تاريخ الحزب.فتاريخ الحزب ، تأريخ لنكباته.ثورة 1949، التي لم تتوفر لها لا عناصر ذاتية
ممثل حماس يزور قيادة “القومي” في الروشة: مستعدون لفترة طويلة من الحرب
أكّد رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الامين ربيع بنات ان الحزب مستمر في المواجهة مع العدو الى جانب مختلف فصائل المقاومة، وان مقاتليه واجهزته كافّة
عودتنا للمقاومة تعمدت بالدم الممتزج مع مجاهدي حزب الله
حشود القوميين الذين أدوا تحية الوداع للشهيد النسر وسام سليم ،وهذا المشهد المهيب الذي يعبر عن مناقبية وعقيدة كل سوري قومي اجتماعي، بيان واضح لالتفافهم
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
أنطون سعاده
“إنّ أزكى الشّهادات هي شهادةُ الدّمِ”. الأعمال الكاملة، الجزء 8، ص 400 – 406من “خطاب الزّعيم في بشامون” [1948/10/3]
