لا شك أن الضربة الإيرانية المحدودة على كيان العدو هي خطوة غير مسبوقة، ربما استلهمت ضربة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بصواريخ السكود في مطلع
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
ليلة الثالث عشر من نيسان تكمل صبيحة السابع من تشرين الأول
كان واضحا ان عمليه قصف القنصلية الإيرانية في دمشق تختلف هذه المرة عن سوابق دوله الاحتلال في اعتداءاتها على إيران وان الرد الايراني لن يأتي
القومي: الطابور الخامس في لبنان اسمه “القوّات اللبنانيّة”
صدر عن الحزب السوري القومي الإجتماعي البيان التالي: يبدو أن هناك البعض في لبنان، ممن يحترفون لعبة الدماء والفتن، قد استغلوا حادثة سرقة وقتل مدانة
عينطورة… قلعة الحزب والشهداء
ثماني واربعون عاماً مرت على ذلك الليل الأسود كما الايادي الشيطانية التي ارتكبت تلك المجزرة المروعة في البلدة المتينة الوادعة عينطورةيومها كان التحدي كبيراً بين
كلمة ” يوم القدس “في لقاء اعلاميي الشمال من اجل غزة
شئنا في يومِ القدس، أن نلتقي في الشمال، في طرابلسَ قلعةَ الإباء، إعلاميين مقاومين يُحيون تراثاً مقاوماً لهذه المنطقةِ، ويعلنون أنّ المواجهةَ يجب أن تنطلقَ
القمح السوري.. والأمن الغذائي
ترافقت الحضارة السورية مع تحول الانسان في العصر الحجري الأخير في 8000 قبل الميلاد الى الزراعة وكان القمح البذرة الأولى التي هجنها الأنسان السوري وقام
مذكرات “يوسف صايغ”، ذاكرة إنتقائية = حقائق مغيّبة
يُنسب إلى سعاده، بعد سقوط كل من فخري معلوف وفايز صايغ وحنثهما بقسم الانتماء، قوله في العبارة التالية: “هناك عائلتان، الصايغ والمعلوف، يستخدمون الحزب كمدرسة،
اقوال أنطون سعاده
لقد دعونا أبناء وطننا ولا نزال ندعوهم الى التضامن والوقوف بعضهم الى بعض كالبناء المرصوص لكي نتمكن من الدفاع عن حقوقنا وصد هجمات المعتدين علينا
قصف القنصلية الإيرانية والدخول في مرحلة جديدة
لا شكّ أنّ حكومة الاحتلال كانت تدرك تمامًا عواقب عمليتها الأخيرة في دمشق وأنّها من النوع الذي لن يمرّ كما كانت تمرّ التعدّيات “الإسرائيلية” السابقة
اهوال غزة والصحوة الغربية
يبدو ان الأهوال التي لحقت باهل غزة جراء الرد العنيف لجيش الاحتلال على طوفان الاقصى اثرت بشك ملفت على الرأي العام العالمي، والملفت الأكبر ان
