هي الذّكرى التي لا يمكنُ أن تُنسى، واليوم المفصلي من حياة وطنٍ وأمّةٍ،علّما الكون كيف يكون النّصر من بعد العُسر، وكيف أن ثُلَّةً من رجال
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
تحية لكل المقاومين
منذُ ثلاثةٍ وسبعين عاماً إرتُكِبَت في جنوبِ بلادِنا أفظعُ جرائمِ التاريخ من قِبَلِ العصاباتِ الصهيونيةِ الهمجيةِ المتحجّرةِ في مُعتقداتِها والممتلئةِ حقداً ولؤماً وكراهيةً للشعوب، إذ
ذكرى التحرير محطة تاريخية اشرقت نصرًا مشرّفًا
25 من آيار محطة تاريخية اشرقت نصرًا ورسخت معنى حدود السيادة الوطنية، ورسمت ملحمة الصمود والمقاومة بالفكر والنهج والسلاح فتتوجت بالانتصار الذي أكد على نفسية
عن مقاومة العدوّ الخارجي والفتنة الداخليّة
تحلّ ذكرى التحرير لتعيدنا الى تاريخٍ مضى شكّل محطّةً يفتخر بها اللبنانيّون، حين أرغموا الاحتلال الإسرائيلي على جلاء جيشه بالقوّة، فخرج مذلولاً، وهو ما لم
رأيناكم في فلسطين.. عن وحي السلاح
لا نعرف أي يوم وأي تاريخ سيكون يوم وتاريخ تحرير فلسطين.. ولم نكن نعرف باليوم وبالتاريخ موعد تحرير جنوب لبنان.. لكننا رأينا 25 أيار قبل
مقاومة أبعد من الشريط الحدودي
تكتسي المقاومة في منطقتنا ملامح تاريخية خاصة، إضافة إلى دلالاتها الوطنية المعروفة ضد المحتل الصهيوني وقدرتها في الوقت نفسه على دحر هذا المحتل وإسقاط مشاريعه
تطور المقاومة والافاق المحتملة
شكل التحرير في 25 ايار عام 2000 مفصلا اساسيا في مسار المقاومة ، على اساس النموذج الذي قدمته لبقية المقاومات في المنطقة باعطاء الامل والامكانيات
التحرير.. عز وانتصار
تحرير أرض الوطن من الاحتلال، يعني أن نحيا بعز وحرية على هذه الأرض، فالحياة بالنسبة لنا هي وقفة عز، ونحن نحبها لأننا نحب الحرية،
محاكاة : كيف قرأ العقل ” الإسرائيلي ” مناورة عرمتى ؟
هكذا غرّد الناطق باسم جيش الكيان الإسرائيلي : ” بعيدًا عن الشعارات التي يسوقها محور المقاولة وأبواقه فان مناورة حزب الله في جنوب لبنان تتحدى
حكاية ذو الفقار في مناورة الأحرار
لمّا صَرَع أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام عمروْ بن عبد ود صاح عليّ منشداً :نَصَرَ الْحِجَارَةَ مِنْ سَفَاهَةِ رَأْيِه ــ وَنَصَرْتُ رَبَّ