تشترك الآمال والآلام بجميع الحروف مع اختلاف ترتيبها. هذا أول ما خطر في بالي عند كتابة هذا المقال. فقد حمل الشهيد مشروع مقاومة عابر لسايكس-
الوسم: سعادة
قلب الأمة شهيدا
أدركت اليوم أن للأمة قلباً يضخُّ دماً وحياةً للمقاومين، وينبضُ حبّاً وعشقاً للأرض… للوهلة الأولى شعرت وكأن سماحة القلب قد رحل، وإلى الأبد، تاركاً خلفه
شهادة تكرس وصية النصر
تعجز الكلمات عن التعبير عن فقدان سيد الشهداء السيد حسن نصر الله. له الجنة في مثواه وبارك الله الأيام الآتية بالعزم والصمود والاقدام لرفع رايات
… وسيبقى وجهك يحث فينا الخطى
إن مسيرتنا طويلة، ولسوف نتخطى كل الصعاب بالإرادة المصممة، على اكمال الطريق، حتى تحقيق الانتصار لإمتنا. فمعركتنا أيها الشهيد العظيم السيد حسن نصرالله، هي من
يا سيد قطعا ….. سننتصر
أنُبايِعُ مَنْ يَموتُ على فِراشِهِ!! أنَحنُ مِنَ الّذينَ يُبايِعونَ مَن استَبدَلَ الجِهادَ بالسَّلامَةِ!! لا والله نحنُ ما بايَعْنا يوماً إلّا الشُّهَداءَ ومَشاريعَ الشُّهَداء فلو
السيد الشهيد الذي حطم وهم “إسرائيل الكبرى”
على مدى أكثر من ثلاثين عاما، قاد الشهيد العظيم مسيرة المقاومة، فأسس ونظم ودرب وسلح ووحد القدرات وأشاد مدرسة للجهاد والثورة. هوابن جبل عامل الطاهر
سماحة الشهيد
الوداعُ دَمُك وَحْدَهُ يَليقُ بِكُم… أُرَوِّضُ الكلامَ ليستَحيلَ مَداهُ مَجالًا للدُّخولِ إليك أُرَتِّبُ الإصْغاءَ لإيقاعاتِ رَحيلِك.. الحُزنُ كبيرٌ لا يُواسيني بِهِ غيرُه كأنَّ الأيَّامَ اتَّكأتْ
سماحة الأمين العام الرمز
لن نسمح لأنفسِنا بارتكاب إثمِ الوداع لقائد لا ينتهي بمأتم، ولن نذرف الدموع، حتى لوِ انْثَلَمتْ في أعماقِنا كلُّ الجوارح. فأنت الحاضرُ في وجداننا أبدا،
صداقة أميركا أكثر كلفة من عداوتها
سارع البيت الأبيض إلى رفد ترسانة الكيان الشاذ اللقيط بأطنان من الأسلحة الجديدة، بقيمة 8,7 مليار دولار، قبل غروب شمس اليوم الرابع من العدوان الوحشي
حرب العض على الأصابع: من الضاحية إلى حيفا
تزامنت ضربة (إسرائيل) للمقاومة اللبنانية في عملية أجهزة الاتصال مع حديث متواصل لأركان الحكم في تل أبيب عن العمل والوعد بإعادة مستوطني الجليل، الذين هجرتهم