تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
الوسم: فلسطين
“طوفان الأقصى”… هزيمة الدولة اليهودية وحتميّة زوالها
تسعى الدولة اليهودية الزائلة للتخفيف من وقع هزيمتها أمام الساعات الأولى من “طوفان الأقصى”، عبر تصوير قصفها للمدنيين والمنازل الآمنة على أنها أهداف للمقاومة في
غفوة العرب
في العام 1917 جاءت الطعنة للكيان الفلسطيني من المستعمر فكان الوعد المشؤوم، وعد بلفور. وسبقته اتفاقية سايكس-بيكو بتقسيم الأمة بين فرنسا وبريطانية وسط تخبط البلاد
مهمة السفن الامريكية: نقل جثث المحتلين لموطنهم الأصلي
جاءت عمليات أبطال غزة كفناً لمسار السلام الابراهيمي الاستسلامي المذل بعدما قرة أعين الصهاينة على وسادة بعض الدول العربية.هزّت عملية “طوفان الاقصى” أركان “اسرائيل”، ووجهت
في خضم “طوفات الأقصى”…الغرب يحاول اقتناص الفرصة للسيطرة
يحاول المتشدقون بالديمقراطية الغربية تفسير الموقف الاميركي بارسال اكبر حاملة طائرات الى البحر المتوسط بعد عملية طوفان الاقصى او تفسير اقدام رئيس الوزراء البريطاني على
أنطون سعاده
“إنّ انقاذ فلسطين هو أمر لبناني في الصميم، كما هو أمر شامي في الصميم، كما هو أمر فلسطيني في الصميم. إنّ الخطر اليهودي على فلسطين
دخلنا رسميّاً عصر تحرير فلسطين
أيّها القوميون، دخلنا عصر تحرير فلسطين بشكلٍ رسمي وفعلي. عصرٌ كنّا نراه يقينًا رغم كل محاولات التعتيم والتهديم والنيل من قدرات أبناء شعبنا وحركة المقاومة
حرب تشرين الثانية…ملاحظات اولية سريعة
منذ ساعات الاولى لحرب تشرين الثانية اجتاح التفاؤل ارواحنا وكانت اولى ملاحظاتي وانا اشاهد صباحا الاخبار على احدى الفضائيات الوجوه الباسمة للمذيعات والمذيعين كما لأفراد
“طوفان الاقصى” أثبتت أنّ جنوبنا السليب ما عاد منسيّاً
لقد أكّدت عمليّة 7 تشرين الأوّل “طوفان الأقصى” أنّ جنوبنا السليب ما عاد منسيًّا، وثبتّت سحق المشروع اليهودي – الأميركي – الغربي وحلفائه والذي يعمل
العمليات في الأراضي المحتلة تحاصر العدو
شهدت الأشهر الماضية تصاعداً كبيراً في العمليات ضد “الإسرائيليين”، بالأخص في الضفة الغربية ونابلس، حيث حصلت موجة عمليات متصاعدة، تميزت بارتفاع ملحوظ في عمليات إطلاق