ناهض حتر رجلٌ لم يكتب كي يُعجب، بل كي يُستهدف. لم يُرِد وساماً، بل مواجهة. كان يعرف أن القلم في هذه المنطقة سلاح، وأن من
التصنيف: المشهدية
والكيل بمكيالين
يصادف هذا الأسبوع مناسبات ثلاثة، مجزرة صبرا وشاتيلا، مجزرة البايجر، ثم قمة الدوحة فأي توصيف يمكن ان يطلق على الثلاثة، مجزرة صبرا وشاتيلا بعد أكثر
من سيدي بوسعيد الى الدوحة
عند العودة الى التاريخ القريب فقد كان تأسيس مجلس التعاون الخليجي في سبعينات القرن الماضي يعد لخوف الدول الخليجية من العراق القوي وطموحاته، وبدأ المجلس
الميثاقية الغائبة والحكومة الخانعة
يقول الأسير الإسرائيلي الذي ظهر أمس، بين دمار غزة، أنه ثبت لهم أنهم ليسوا أسرى عند حماس، بل عند نتنياهو وبن غفير وسموتيرتش. وكان يتحدث
المناطق العازلة وزيف الازدهار
فعلها توم براك، ومن على منصة القصر الجمهوري في بعبدا كانت الإهانة المجلجلة التي وجهها إلى الجسم الصحفي بأجمعه، والمفترض انه واجهة البلد، رغم ملاحظاتنا
الكوميديا السوداء…التطبيع بخسارة
داهمنا الربيع العربي الزائف بغير موعد مؤذناً بانتهاء عهد، والدخول في عهد جديد، كانت سورية الشام ساحته الأهم والأخطر، والتي عانت من حرب كونية عليها
ساسة لبنان من القناصل إلى السفراء
أي لبنان يجري إعداده اليوم من دوائر القرار الأجنبية، واي قدرة للبنان يتركون واي لبنان يريده اللبنانيون للبنانهم؟ كل ما يجري من ترتيبات، ينبئ ان
الثورة الدائمة والفوضى الخلاقة وأخيراً الحرب الدائمة
أكد البيان الشيوعي 1848 على أن سيطرة البرجوازية هي مرحله ضرورية لابد منها لقيام الثورة الشيوعية وسيطرة الطبقة الكادحة على الدولة والمجتمع ولكن المفكر الشيوعي
أصحاب الحق وشذاذ الآفاق
»إن الحق القومي لا يكون حقاً في معترك الأمم إلا بمقدار ما يدعمه من قوة» فيما تتسارع الاستحقاقات وكذلك المهل التي يعطيها الأميركي لبلادنا، وبين
الضفة الغربية ومشروع قانون ضمها
لطالما رأت دولة الاحتلال أن الضفة الغربية هي أرض يهودية تابعة لها أن لأسباب استراتيجية، وان لما تملك من الأحواض المائية والأراضي الخصبة، وإن لادعاءاتها
