بعد تحشيد اعلامي وعسكري من قبل حكومة الاحتلال واخبار عن اتصالات لها مع الإدارة الأمريكية تستأذنها بضربة لإيران بحجه الرد على الطلبات (الإسرائيلية) السابقة منحت
التصنيف: المشهدية
أوهام الانبعاث
في خطاب لبنيامين نتنياهو القاه مؤخرًا، استبدل فيه اسم حرب تشرين الثانية (طوفان الاقصى)، والذي اعتمده في مطلع الحرب باسم عملية السيوف الحديدية، باسم جديد
إلى أبناء سعاده… أنتم الوعد الصادق والنصر الاتي
كلما ازداد الصراع شراسةً وصعوبةً ازداد النصر مجدا. بهذه الكلمات أبدأ رسالتي الموجهة لكل رفقائي أبناء سعاده. نحن نقف اليوم على مشارف فتح ابواب المستقبل
استشهاد السيد منعطف تاريخي للمنطقة ولمحور المقاومة
هل كنا ننتظر أن يشيخ ويشيب أبطالنا وجبابرة عصرنا، وعلى فراشهم يترقبون لحظة المنية؟ إن لم يكن يا سيد لأمثالك طريق القداسة وعظمة الشهادة فلمن
حرب العض على الأصابع: من الضاحية إلى حيفا
تزامنت ضربة (إسرائيل) للمقاومة اللبنانية في عملية أجهزة الاتصال مع حديث متواصل لأركان الحكم في تل أبيب عن العمل والوعد بإعادة مستوطني الجليل، الذين هجرتهم
من أيلول 1982 إلى 2024 لا خيار الا بالمقاومة
اثنان واربعون عاماً مرت على اجتياح “دولة العدو الغاصب” لبيروت (اجتياح عام 1982)، في دور متناغم مع ميليشيات الانعزال، آنذاك، وعلى رأسها بشير الجميل، بهدف
عملية الجازي على مسافة صفر من الكرامة والعز
كل ما فينا للامة، وهذا مبدأ راسخ في نفوس ووجدان أبناء أمتنا، يجسدونه قولا وفعلا وبشكل بديهي، فيرد وديعة الأمة التي تضخ في عروقه وقفات
اميركا بين قتل امرؤ وقتل شعب والجثث الست
ليس خافياً على المتابعين لحرب الإبادة الجارية في فلسطين، منذ أحد عشر شهراً، حجم الدعم الأميركي لهذه الحرب، رغم محاولات هذه الإدارة حفظ ماء وجهها
الرد الموعود اتى والمشاغلة الى رفع المنسوب
انتظر (الاسرائيلي) والامريكي واصدقائهم طويلا رد المقاومة اللبنانية على حادث اغتيال الشهيد فؤاد شكر وقصف الضاحية الجنوبية واهداف مدنية فيها ،الامر الذي ارقهم و استنزف
خزائن جبالنا وعمادها وصناعة النصر
“نحن نحب الموت متى كان الموت طريقاً للحياة”…. للحرية لكرامة الانسان، في صراع الموت والحياة القائم في بلادنا، لا بد من تأكيد ثوابت أساسية وهامة